مـقـالات - سامي عطا
- من مقالات سامي عطا الثلاثاء , 16 مـارس , 2021 الساعة 7:21:23 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - أكثر ما يثير اشمئزازي وغثياني زومبيات مهاجرة وأدعياء مدنية عند الانكسار والهزائم. وعندما يعيد تحالف العدوان وعملاؤه قعقعة السلاح وسماعهم عن تقدم هنا أو هناك ينقلبون على أعقابهم ينادون بضرورة هزيمة "الحوثي" وإنهاء الانقلاب. ويتناسى هؤلاء الزومبيات اليسارية أن الثقافة السياسية التي نادت ذات يوم باستئصالهم بتهمة الشيوعية هي نفسها الثقافة التي ينادون بها اليوم...
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 1 مـارس , 2021 الساعة 6:44:31 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - مجلس الأمن لم يقلق قط على أية معركة منذ بداية حرب العدوان كما يقلق اليوم على معركة استعادة مأرب، وغلف قلقه بالذرائع الإنسانية على النازحين فيها، ولم نسمع لهذا المجلس صوتا عندما تمادى وحشد المرتزقة قبل عام من أجل خوض معركة نهم، مع أن صنعاء فيها نازحون عددهم أضعاف ما هو موجود في أي منطقة، وباتت صنعاء تحتضن سبعة أضعاف سكانها قبل العدوان....
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 22 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:48:29 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - بان المغطى وظهر الأمر عيانا جهارا أن كل ملل التكفير من القاعدة وداعش والإصلاح وغيرها جميعها أدوات أمريكا وتربوا تحت رعايتها منذ حرب أفغانستان، وحتى معاهد التفريخ وشيوخه كانوا يمارسون مهامها تحت سمع وبصر أمريكا ومدعومين من أنظمة البترودولار ولهم معاهد وجامعات وقنوات تلفزيونية. حكاية "الحرب على الإرهاب"...
- من مقالات سامي عطا السبت , 6 فـبـرايـر , 2021 الساعة 7:13:16 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - من العيب الأخلاقي أن تسعى إلى رفع مظلوميتك عبر نسج علاقات مع من يظلم آخر، وهل هناك تناقض صارخ أكثر من هذا، وأنت تدعي تمثيل مظلومية شعب الجنوب وتتحدث باسمه، ولكن لا يرف لك جفن وتتنكر لشعب آخر يعاني ويلات الظلم والإجحاف منذ عقود، وتتوهم أن طريق عودة الدولة يمكن أن يمر عبر ممالأة من هو سبب في ظلم وقهر عدد من شعوب الأرض...
- من مقالات سامي عطا الثلاثاء , 19 يـنـاير , 2021 الساعة 6:08:42 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - عندما تصل سلطة في دولة أو بلد بأوضاع الناس إلى أزمة خانقة تدفع الناس إلى الخروج عن طاعة نظامها، وإن لم يتخذ الناس من الثورة وسيلة خلاصهم، وقبلوا بأنصاف الحلول أو أنصاف الثورات، وقبلت نخبتها الدخول في لعبة التسويات، فإن الدولة العميقة لا تكون جادة في القبول بها، فما إن تتمكن من جر خصومها إلى مربع التسويات وأنصاف الحلول...