مـقـالات - عبدالمجيد التركي
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأثنين , 4 يـنـاير , 2021 الساعة 11:57:23 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - احتفل العالم برأس السنة الجديدة، رغم أن هذا العالم بأكمله مريض وغارق في الصراعات والهلع والحروب الاقتصادية.. واحتفلنا معهم أيضاً، كأن هذا الأمر يعنينا. يحتفل العالم بما أنجزه في السنة التي ودعها، ويحتفل أيضاً بقدوم سنة جديدة لا بد أن تكون حافلة بالإنجازات.. لكن بماذا نحتفل نحن؟ ما الذي أنجزناه مثلاً في 2020م...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 27 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:31:49 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - بفرحة كبيرة يودع العالم عاماً امتلأ بالنكبات التي لم يعرفها من قبل.. ينتظر الناس انتهاء السنة بفارغ الصبر كأنهم خارجون من عنق زجاجة، لاعتبارهم أن من نجا من كوارث 2020م وخرج منها بأقل الأضرار فهو إنسان محظوظ. رغم أنهم تفاءلوا به واحتفلوا بـ2020 كونه رقماً مميزاً.. لقد كان مميزاً بالفعل. وبكآبةٍ ينتظر الناس دخول العام...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 20 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 7:50:58 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - صادف أمس يوم اللغة العربية العالمي، فكتب عن فضائلها الكثير في مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أن بعضهم لا يستطيع التفريق بين الضاد والظاء. يكتبون عن اللغة العربية بتعصُّب، نتيجة للمأثورات التي تداولوها عن أفضلية اللغة العربية، رغم أنها لغة كباقي اللغات التي وُجدت للتواصل والمعرفة....
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 13 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 7:24:44 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - للشعوب آراء وعادات وتقاليد غير التي جاءت بها الشرائع أو القوانين. ولو تتبعنا هذا العرف لوجدنا أنه هو السائد، لتعارُف الناس عليه، سواء في الأمثال أم في الحكم التي يتداولونها، كأن نقول: صلح أعوج ولا شريعة سمحاء، دون أن ندري أننا نعطل الشريعة ونشجع ثقافة الصلح الأعوج. حين يقول الله تبارك وتعالى: «وأرجلكم إلى الكعبين»...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 6 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:44:32 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - بالأمس شاهدت فيديو لشابة إماراتية جاءت أوائل على مستوى الإمارات، والتقى بها محمد بن زايد لتكريمها.. ظننتها ستقول لابن زايد أن يعطيها منحة دراسية تليق بدرجاتها العالية، لكنها قالت له: وين تبغاني؟ عسكري، مدني، أو أحرق اليمن؟ ليس في كلامها شيء يدعو للدهشة.. الدهشة أن هؤلاء صفقوا لها بحرارة...