اتهمت الخارجية الروسية الولايات المتحدة بمحاولة إضفاء صبغة شرعية على ضرباتها في إدلب ونزعها عن عمليات الجيش السوري.
ودعت الخارجية الروسية الأمم المتحدة إلى الأخذ بالاعتبار عواقب الضربة الأمريكية على المدنيين هناك.

وكانت روسيا قد أعلنت وقف إطلاق النار أحادي الجانب من قبل القوات الحكومية السورية في محافظة إدلب السبت الماضي.