مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 11 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:56:37 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - الله كم يتعبك الذي يحصلك بمكان ويسلم عليك ويقول لك: عيني مليان منك! ويستمر ماسك يدك وكأنك ستهرب. أنا أول ما أسمع هذه الجملة من شخص غريب غير معروف أقشبب. لا يطلع متخلص أو معه ثأر، أرجع أبادله نفس الجملة حقه: وأنت مش غريب علي! بس بدون ما أجلس أتذكر أين التقينا من قبل. بعد جملته المرعبة هذه، أسمعه يبدأ يتذكر.. وين...؟! وين...؟! وين قد شفتك من قبل؟! وأنا ما درانا وين شفتنا....
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 4 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:21:54 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - طالما الآباء والأمهات في الوقت الحالي يدفعون مبالغ باهظة لتعليم أبنائهم، وأقل مبلغ يدفعونه كرسوم للطالب الواحد فقط عشان يدرس بالمدرسة الخاصة الفلانية بالسنة يقدر بـ150 ألف ريال، هذا أقل شيء، ويختلف المبلغ من مدرسة خاصة إلى أخرى، ويتضاعف دبل من صف إلى آخر. إذن من حق الآباء والأمهات يمُنون على أبنائهم بتلك العبارات التي كنا نسمعها زمان من الآباء، مثل “نحن درسناك وعالمنك و.. و.. إلخ”...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 28 يـولـيـو , 2023 الساعة 7:15:33 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - أنا ابن هذا الوطن الذي تقدر مساحته بـ555,000 كيلومتر مربع، في كتاب جغرافية صف سادس وموقع ويكيبيديا. لدينا رقم فقط، لكن المساحة بالواقع أقل من ذلك. أنا ابن هذا الوطن المعطاء، الغني بالثروات والتي تقدرها الدراسات بملايين الأطنان، وما قد أبصرنا شكلها ولا طعمنا خيرها. أنا ابن هذا الوطن، كل ليلة أدفع مبلغ ألفين ريال، وغيري يدفع أكثر مقابل إيجار نوم متقطع داخل شقة على فرزة باصات....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 23 يـونـيـو , 2023 الساعة 2:53:09 AM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - غير معتاد على الفوز والربح بالمسابقات التي يقيمها بعض التجار لترويج منتجاتهم، حظي نحس. طوال حياتي لم أربح إلا بمسابقة واحدة، أقيمت في مدينة التربة، ضمن مسابقات عدة كان يجريها تاجر في مدينتا، وهو شريك والوكيل الوحيد لأحد البيوت التجارية المعروفة في مدينة التربة. وقتها قمت بجمع 80 باكتا فارغا لأحد أنواع السجائر وشاركت في المسابقة....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 16 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:08:44 PM
- 0 من التعليقات

عمـر القاضي / لا ميديا - لا علاقة لي بالمناخ، كان شتاء باردا أو معتدلا، كان صيفا حارا ممطرا أو جافا. ليس لدي أي تخوف من كل ذلك. ما الذي سأقلق لأجله؟ لا شيء! ليس لدي مزارع على مد النظر في تهامة وقاع البون بعمران تغطيها المحاصيل الزراعية، لا أملك بئرا ارتوازية، ولا أنا صاحب بمبة ماء وسط هذه العاصمة المزدحمة بالوايتات والدراجات ووسائل النقل المنهكة. ليس لدي قطيع أغنام لأخشى نضوب العشب من الوديان والجبال....