مـقـالات - وليد مانع
- من مقالات وليد مانع الأربعاء , 25 يـونـيـو , 2025 الساعة 1:05:43 AM
- 0 من التعليقات

وليد مانع / لا ميديا - لاحظنا مؤخراً، ومنذ إعلان إيقاف وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والكيان الصهيوني وكذا الولايات المتحدة (الخصم الوسيط!)، كثيراً من الكلام والترهات التي يرددها الكثيرون عن «هزيمة إيرانية»، «انكسار طهران»، «صفعة بوجه الجمهورية الإسلامية»... ومن لم يجرؤ على بلوغ هذا المستوى من الفجاجة ليقول شيئاً من هذا، راح يتساءل: لماذا لم تشترط إيران وقف الحرب على غزة أولاً؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات وليد مانع الجمعة , 28 يـنـاير , 2022 الساعة 6:23:19 PM
- 0 من التعليقات

وليد مانع / لا ميديا - عدوان لا يشنه عليك العدو، بل أدواته. وحين يأتي منك رد، إذا بتلك الأدوات تضج مسامع الدنيا بأنك تعتدي عليها! لعل ذلك يأتي منها باعتبار أنها مجرد أدوات تؤدي مهمة! دويلة الإمارات (إحدى أدوات العدوان)، قصفتنا بالطيران، احتلت جزرنا وسواحلنا، قتلت حتى مرتزقتها من اليمنيين، أنشأت لنا السجون السرية... لم تترك جريمة إلا ارتكبتها بحقنا....
- من مقالات وليد مانع الخميس , 23 يـولـيـو , 2020 الساعة 2:20:22 AM
- 0 من التعليقات

وليد مانع / لا ميديا - في البدء التحية: السلام... سلام الله على المجاهدين، أحياء بيننا وأحياء عند ربهم، المجاهدين بأنفسهم في جبهات القتال، والمجاهدين بأموالهم، والمجاهدين بأقلامهم وألسنتهم... وسلام الله على قيادتهم، ممثلة بحركة أنصار الله. سلام الله على كل يمني أبيّ عزيز... وبعد: فقد ارتفعت الأصوات في الآونة الأخيرة، وكثرت الكتابات، تطالب أنصار الله بمطالب شتى،...
- من مقالات وليد مانع الأثنين , 17 فـبـرايـر , 2020 الساعة 7:13:02 PM
- 0 من التعليقات

وليد مانع / #لا_ميديا - المرة الوحيدة التي دخلت فيها قسم الشرطة طرفا في خلاف، كانت قبل حوالى 3 أعوام (عفوا! بل كان ثمة مرة سابقة؛ لكنها قديمة وليس فيها ما يستحق الذكر). دخلت القسم رفقة صاحب البيت الذي كنت أستأجره. هو صاحب حق كمالك عقار، وأنا صاحب حق كمواطن ملتزم بكل واجباتي نحو المجتمع والدولة. شعرت بالإشفاق على (بعض) مسؤولي وأفراد قسم الشرطة...
- من مقالات وليد مانع الأحد , 9 فـبـرايـر , 2020 الساعة 6:32:44 PM
- 0 من التعليقات

وليد مانع / #لا_ميديا - انتابني الفزع حين أخبرني أبو غزة، المرابط في إحدى نقاط أمن المجاهدين، بأننا في "نقيل بن غيلان"، وأن الجزء الشمالي من النقيل كان حتى قبل عامين فقط تحت سيطرة مرتزقة العدوان! لم أكن أتخيل أنهم كانوا قريبين من العاصمة صنعاء إلى هذا الحد! قلت في نفسي: سلام الله على رجال الله وأنصاره، الأحياء منهم والشهداء، الذين قطعوا عنا دابر القوم....