مـقـالات - محمد الفرح
- من مقالات محمد الفرح السبت , 15 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:14:44 AM
- 0 من التعليقات
محمد الفرح / لا ميديا - تابعتُ برنامجًا على قناة «الجزيرة»، وفيه سجالٌ ومناظرة بين طرفين: الأوّل يدافع عن سلاح المقاومة، والآخر ضد سلاح المقاومة. واستغربتُ جدًّا أن الطرف الثاني يرتكز في مجمل كلامه ومنطقه على أن إلقاء السلاح والتحول لحكومات مدنية سيُبعِد الذرائع تمامًا، فبعد أن تتحول بلداننا إلى حكومات مدنية، لن يبقى لإسرائيل ذريعة لمهاجمتها. وهذا منطق غريب جدًّا من عدّة نواحٍ:...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد الفرح الأثنين , 20 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 10:00:24 PM
- 0 من التعليقات
محمد الفرح / لا ميديا - الأخ المجاهد أبو حسين المداني من القادة المخضرمين الذين صقلتهم المعارك، كما يصقل الذهب بالنار حتى صار أكثر صفاء ونقاء وصارت الحروب جزءًا من تجربته الحياتية، وتحول إلى مدرسة للجرأة والإقدام والتدبير والصبر. فقد تكوّنت لديه خبرة واسعة في القيادة والإدارة ومختلف العمليات العسكرية....
- من مقالات محمد الفرح الأحد , 12 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:19:09 AM
- 0 من التعليقات
محمد الفرح / لا ميديا - العدو «الإسرائيلي»، بعد العزلة الدولية الخارجية، يواجه اليوم انقساماً سياسياً داخلياً حاداً قد يطيح بالمجرم نتنياهو ويقضي على مستقبله السياسي. القصة هي أن حزب «عوتسما يهوديت»، بقيادة المجرم إيتمار بن غفير، وحزب «الصهيونية الدينية»، بقيادة المجرم سموتريتش، يشكلان جزءاً مما يعرف بأحزاب اليمين المتطرف في الكنيست. يجمعهما الحزب الصهيوني الديني، ويمتلك 14 مقعداً من أصل 120 في الكنيست....
- من مقالات محمد الفرح الخميس , 9 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 3:32:14 AM
- 0 من التعليقات
محمد الفرح / لا ميديا - رغم الدعم والقوة العسكرية والتقدم التكنولوجي، يبدو كيان العدو الصهيوني وكأنه يعيش على حافة الانهيار. فالواقع المعاصر يكشف هشاشة بنيته السياسية والاجتماعية، ويؤكد أن زواله ليس مجرد احتمال، بل نتيجة محتومة لضعف داخلي وخارجي متراكم، مصداقاً لوعد الله جل شأنه القائل: {فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً} (الإسراء، آية 7)....
- من مقالات محمد الفرح الأحد , 28 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 10:25:54 PM
- 0 من التعليقات
محمد الفرح / لا ميديا - تواصلت الخطابات في ليلة السادس والعشرين من سبتمبر، من مختلف الأطراف اليمنية، والكل يعلن تمسّكه بثورة 26 سبتمبر، حتى أولئك الذين لا جمهور لهم ولا يمثلون إلا أنفسهم. وكما قيل: «وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى». لكن الحقيقة التي لا مفر منها أن معيار الانتماء إلى الثورة ليس في الشعارات المرفوعة، بل في المواقف العملية التي تجسد أهدافها....











