مـقـالات - د. أحمد المؤيد
- من مقالات د. أحمد المؤيد السبت , 25 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:25:34 AM
- 0 من التعليقات
 
                أحمد المؤيد / لا ميديا - إلى ابن سعود.. قبل أن تغرق أكثر في أوهام التحالف مع واشنطن، وقبل أن تظن للحظة أن أمريكا ستقف معك حتى النهاية، اسأل نفسك هذا السؤال البسيط: إذا كانت أمريكا قد تخلّت عن «إسرائيل».. فهل ستقف بجانبك أنت؟ عندما دخلت أمريكا مباشرة في مواجهة مع اليمن دفاعاً عن «إسرائيل»،...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. أحمد المؤيد الثلاثاء , 21 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:05:47 AM
- 0 من التعليقات
 
                أحمد المؤيد / لا ميديا - الحرب لا تبدأ دائماً بالرصاص؛ أحياناً تُقدَّم كبداية صامتة عبر الشاشات والمنصات. الهجمة الأولى على اليمن هذه المرّة لم تكن ضربة جوية، بل حملة إعلامية ضخمة تهدف إلى خنق الناس وإيصالهم لليأس: نشر أكاذيب، تضخيم الأمور البسيطة، وتحويل الحصار الاقتصادي إلى سبب لاتهام صنعاء، تمهيداً لخلق حالة من الاختناق المجتمعي الداخلي....
- من مقالات د. أحمد المؤيد الأحد , 19 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:08:28 AM
- 0 من التعليقات
 
                أحمد المؤيد / لا ميديا - لم تُطلق السعودية صاروخاً؛ لكنها أعلنت الحرب فعلاً عبر إعلامها المأجور وناشطيها الممولين. حملة مسعورة يقودها المرتزقة الموالون لحكومة العليمي الفندقية، هدفها شيطنة صنعاء وتشويه أي صوت يدعو لاستقلال اليمن ورفع الحصار عنه. منذ هدنة 2022 وخريطة الطريق عام 2023، ظنّ اليمنيون أن مرحلة جديدة بدأت، وخصوصاً بعد توقف العدوان على غزة، وكانت السعودية بين خيارات:...
- من مقالات د. أحمد المؤيد السبت , 27 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:50:54 AM
- 0 من التعليقات
 
                أحمد المؤيد / لا ميديا - 21 أيلول / سبتمبر 2014 لم يكن يوماً عابراً في في ذاكرة اليمن ، بل لحظة ميلاد جديدة لأمة قررت أن تكسر قيود الوصاية وتستعيد قرارها المستقل يومها سقطت سلطة الفساد والتبعية، التي كانت تدار من الرياض وسفارة واشنطن، ورفعت صنعاء راية الحرية . من ذلك اليوم تفجرت طاقات اليمنيين في كل میدان في الصناعة العسكرية ولدت الصواريخ والطائرات المسيرة من رحم الحصار....
- من مقالات د. أحمد المؤيد الأثنين , 8 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:09:56 AM
- 0 من التعليقات
 
                أحمد المؤيد / لا ميديا - من يظن أن السعودية قد غادرت الوهابية فهو لم يفهم طبيعة العلاقة بين السلطة والدين في شبه الجزيرة العربية منذ نشأتها. الوهابية لم تكن يوماً مجرد عقيدة فقهية، بل كانت أداة حكم وسلاح تعبئة، تُستخدم متى شاءت السلطة وتُخفى متى اقتضت المصلحة. محمد بن سلمان لم يُحطم الوهابية، بل حطم مراكز نفوذها التقليدية التي كانت تُزاحمه في الشرعية والهيمنة، فحاصر المشايخ، وأغلق فم المؤسسة، وحوّل «الدين» من شريك في الحكم إلى موظف في بلاطه....
 
            
                               .jpg) 
					
                
            
   

 
 

 
								 
								 
								 
								 
								 
								






