.jpg)
الأكـثر قـراءة
«مواقع النجوم».. كميل أبو حنيش
- تم النشر بواسطة لا ميديا
لا ميديا -
ولد كميل سعيد أبو حنيش عام 1975 بنابلس. نال درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة النجاح بنابلس عام 1999، ودرجة الماجستير في العلوم السياسية داخل سجون الاحتلال عام 2019.
انتمى إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ونشط أثناء دراسته الجامعية في «جبهة العمل الطلابي» التابعة للجبهة، وانتخب سكرتيرا لها عام 1997، وأشرف على تحرير نشرة «حنظلة». شارك في تشكيل المكتب الطلابي المركزي واتحاد الطلبة في جامعات ومدارس الضفة عام 1997، وانتُخب سكرتيرا للمكتب الطلابي المركزي بين عامي 1998 و2000، وأصدر صحيفة طلابية أطلق عليها اسم «الهدف الطلابي»
مع اندلاع الانتفاضة الثانية انخرط في المقاومة المسلحة وأسس «قوات المقاومة الشعبية» الجناح العسكري التابع للجبهة الشعبية والتي أصبح اسمها كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، وتولى قيادة الجهاز العسكري في محافظة نابلس ثم في شمال الضفة.
اتهمه الاحتلال بالمسؤولية عن عدد من العمليات منها عملية إيتمار التي نفَّذها فدائيان من الجبهة الشعبية عام 2002، وأدت إلى مصرع 5 صهاينة وإصابة 10 آخرين، كما شارك في التصدي لقوات الاحتلال التي اجتاحت نابلس عام 2002م.
شارك في فعاليات الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال التنظيمية والثقافية والوطنية، وفي صياغة وثيقة لتوحيد الحركة الأسيرة، وجميع الإضرابات عن الطعام التي خاضتها الحركة الأسيرة. كما شارك في تأسيس منظمة حزبية تابعة للجبهة الشعبية داخل سجون الاحتلال عام 2006، وانتخبته عام 2008 قائدا لها. أصبح عضوا في المكتب السياسي للجبهة الشعبية.
اعتقله الاحتلال عام 1994، ثم اعتقله ثانية عام 2000، كما قضى عدة شهور في معتقل أجهزة السلطة. طارده الاحتلال مدة عامين ونصف اقتحم خلالها بيته أكثر من 20 مرة قبل أن يهدمه، واعتقل عددا من إخوته. تعرض للاغتيال عدة مرات، إحداها بانفجار طرد ملغوم أفقده جزءا من سمعه.
اعتقله الاحتلال عام 2003، وحكم عليه بالسجن تسعة مؤبدات وغرامة مالية قدرها ستون مليون شيكل، ومنع أهله من زيارته حتى عام 2005، أفرج عنه عام 2025، في صفقة طوفان الأقصى وأبعد خارج فلسطين.
أصدر خمسة عشر كتابا ورواية منها: خبر عاجل (2006)، وبشائر (2010)، والجهة السابعة (2021)، وتعويذة الجليلة (2022)، وعالم الكتابة في السجن (2023).
مـقـالات
من الإعلان إلى التجسس الشامل.. الآلية المرعبة لاختراق النخب العربية!!
فهد شاكر أبو راس
المزيد12/15/2025
المصدر لا ميديا