أبو حسين الراعي -
بعد المباراة، اصبح ملعب الثورة
مصدر قلق للسعودي لعن ابو جده
لو كان خاف العدو حتى من الملعب
فكيف من ثكنة التأهيل والعُدّة
يا لعبة الحرب بانعمل لهم مقلب
هاتي الذخيرة وطيلي الوقت والمدة
من اعلن الحرب بايندم ويتأدب
والوعد كالرعد، ما مؤمن خلف وعده
سلمان وابنه على الأعقاب يتقلب
ويبذل اقسى -لتدمير اليمن- جهده
لكن ورب السما والارض والمذهب
لايسمع الرد في أبها وفي جدّة!