شايف العين / لا ميديا -

حصلت صحيفة «لا» على مشاهد مسجلة جديدة لاعترافات عناصر 3 من الخلايا الإجرامية المتفرعة من الخلية الرئيسة التي رعتها استخبارات نظام العدو السعودي وتزعمها العميل الفار من وجه العدالة محمد عبدالله القوسي.
وتظهر المشاهد اعترافات عناصر الخلايا الثلاث التي تزعمها الخونة نبيل علي أحمد القرس الكميم وإسكندر ثابت صالح غراب وأحمد ناجي أحمد المأربي، وكانت مسؤولة عن تنفيذ مخطط العدو الإجرامي في مديريات العاصمة ومحافظة صنعاء.
وكان ناطق وزارة الداخلية العميد عبدالخالق العجري، كشف في منتصف فبراير المنصرم، عن العملية الأمنية الكبرى «فأحبط اعمالهم» التي أفشلت المخطط الذي سعى العدو لتنفيذه في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الجيش واللجان الشعبية، ووصفه بالأخطر، والهادف إلى إدخال تلك المناطق في حالة من الفوضى والصراع الداخلي، بعد أن عجز عن احتلالها وكسر إرادتها، خدمة للمشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة.
وتضع «لا» في متناول قرائها تقريرا يحوي تفاصيل عن عناصر الخلايا الثلاث وطبيعة الأنشطة الإجرامية التخريبية التي أوكلت إليها وكانت تسعى لتنفيذها في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء.

 الخلية الأولى 
تزعمها الخائن نبيل علي الكميم، أحد ضباط وزارة الدفاع

- مهمتها: 
تنفيذ الأنشطة التخريبية في الجزء الجنوبي للعاصمة بمديريات (السبعين، الوحدة، الصافية، آزال، التحرير)
- عناصرها الذين ظهروا في مشاهد الاعترافات:
1 - خالد عبدالكريم صالح الحرازي
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية الوحدة
2 - عبدالحميد علي أحمد الشارفي
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية آزال
3 - علي ناجي محمود العدلة 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية التحرير
4 - عبداللطيف قاسم عبدالرحمن السمحي 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية السبعين
5 - نبيل عائض محمد قحزة 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية التحرير 
6 - سلطان أحمد عبدالله قطران 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية آزال 
7 - عبدالجليل عبدالرحمن عبدالله الكميم، مدير العلاقات العامة في مؤسسة المياه
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية الصافية
8 - صباح القرعي مديرة مدرسة السماوي في العاصمة (ورد اسمها في الاعترافات)
-الدور: المسؤول التربوي للخلية في المديريات الخمس
ووفقاً لاعترافات عناصر الخلية تمثلت مهامها وأنشطتها الإجرامية في التالي:
- رصد الأزمات التي يفتعلها العدوان ضمن حربه الاقتصادية ومدى فاعليتها عند الرأي العام في توجيه سخطه ضد القوى الوطنية، كأزمتي المشتقات النفطية والغاز المنزلي.
-  الرفع بتقارير عن حالة المواطنين ومدى تقبلهم للقوى الوطنية.
-  رصد نسبة إقبال الناس أو هروبهم من المساجد التي يدعو أئمتها وخطباؤها لمواجهة العدوان والوقوف في صف الجيش واللجان الشعبية.
-  رصد المدارس والمراكز الحكومية والنقاط الأمنية.
-  رفع تقارير بكافة أنشطة السلطة المحلية.
-  رصد ما يدور في الاجتماعات الأمنية والمحلية في كل المديريات وتبيين جهوزية رجال الأمن فيها.
-  رفع بيانات مفصلة عن السكان الجدد في أحياء وحارات العاصمة كل بحسب مديريته.
-  رصد الأنشطة الأمنية والخدمية التي تقيمها المكاتب والمؤسسات الحكومية.
-  رصد الأنشطة والفعاليات الشعبية المواجهة للعدوان ومدى إقبال الناس عليها وتفاعلهم معها.
-  استقطاب وتجنيد عناصر جديدة.
- رصد أهم ما يتداوله المواطنون في مجموعات «الواتساب» ومواقع التواصل الاجتماعي وانتقاء القضايا الأبرز التي يمكن لإعلام العدوان العمل عليها وتجييرها لإثارة الشارع.
-  توزيع كتيبات على عناصر الخلية في الجانب التربوي والإعلامي تتضمن أفكاراً تحريضية ضد القوى الوطنية.


 الخلية الثانية 
تزعمها الخائن إسكندر ثابت غراب أحد ضباط الداخلية

- مهمتها: 
تنفيذ الأنشطة التخريبية في الجزء الشمالي والغربي للعاصمة بمديريات (صنعاء القديمة، شعوب، الثورة، بني الحارث، معين ومنطقة شملان)
- عناصرها الذين ظهروا في مشاهد الاعترافات: 
1 - عبدالله عبدالله علي مقريش
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية صنعاء القديمة
تنويه: عمل في الوقت نفسه مع خلية الخائن محمد عصام محمد راجح المالكي التابعة لاستخبارات العدو الإماراتي
2 - نبيل محمد أحمد شجاع الدين 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية معين
3 - أمير دحان محمد الصعر 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية الثورة
تنويه: عمل في الوقت نفسه مسؤولا أمنيا لخلية الخائن محمود صالح يحيى الشطبي في مدينة عمران
4 - عارف عبدالله صالح المشرقي 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية شعوب
5 - سمير مسعد صالح العماري، مدير مدرسة الصنعاني
- الدور: المسؤول التربوي للخلية في المديريات الخمس 
تنويه: عمل في الوقت نفسه مع خلية الخائن محمد عصام محمد راجح المالكي التابعة لاستخبارات العدو الإماراتي
6 - سلطان أحمد عبدالله قطران 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في المديريات الخمس
تنويه: عمل في الوقت نفسه مسؤولا إعلاميا لخلية الخائن الكميم في مديرية آزال
ووفقاً لاعترافات عناصر الخلية تمثلت مهامها وأنشطتها الإجرامية في التالي:
- رصد التحركات والنقاط الأمنية.
-  رصد أماكن تواجد أفراد وضباط أجهزة الأمن والمقرات التي يجتمعون فيها.
-  رصد الأنشطة الاجتماعية والإنسانية وفعاليات التحشيد للجبهات.
-  رصد قيادات الأمن والسلطة المحلية في المديريات.
-  العمل على تجنيد عناصر أمنية للخلية داخل أقسام الشرطة.
-  رصد البلاغات الأمنية التي تتلقاها مراكز الشرطة.
-  رفع تقارير بمدى استياء العاملين في المجالين الأمني والتربوي من القوى الوطنية بسبب انقطاع المرتبات التي تسبب بها العدوان ومرتزقته.
-  التحريض والدفع لإقامة فعاليات واعتصامات ضد القوى الوطنية.
-  تجنيد عناصر للخلية من المدرسين والعاملين في السلك التربوي في جميع المدارس والمكاتب.
-  رصد عدد الهناجر والأحواش ورفع إحداثيات أماكن تواجدها.
-  تحريض موظفي التربية على الإضراب وصولا إلى إيقاف سير العملية التعليمية.
-  الترويج للمصطلحات التي يستخدمها إعلام العدوان في تسمية الجيش واللجان الشعبية ووصف القوى الوطنية.
-  العمل على تضليل الأحداث والقضايا التي تكون محل حديث الرأي العام ليتمكن إعلام العدو من تجييرها لصالحه ضد القوى الوطنية.
-  توزيع كتيبات وقصص تحريضية تحمل أفكاراً يروج لها إعلام العدوان منذ 5 سنوات.

 الخلية الثالثة 
تزعمها الخائن أحمد ناجي المأربي مدير أمن محافظة صنعاء سابقاً 

تنويه: عمل في الوقت نفسه مع خلية الخائن عصام دويد
- مهمتها: 
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة صنعاء 
- عناصرها الذين ظهروا في مشاهد الاعترافات:
1 - عبدالحكيم أحمد صالح راشد 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في محافظة صنعاء
2 - أمين صالح محمد الغذيفي، مدير مكتب التربية في محافظة صنعاء سابقاً 
- الدور: المسؤول التربوي للخلية في محافظة صنعاء

ووفقاً لاعترافات عناصر الخلية تمثلت مهامها وأنشطتها الإجرامية في التالي:
-  الترويج لدخول قوات الاحتلال ومرتزقتها العاصمة صنعاء والمحافظة.
-  رصد المواقع العسكرية وأماكن مؤسسات الدولة والمكاتب الحكومية والنقاط الأمنية في المحافظة.
-  رصد التعيينات.
-  تشويه سلطة صنعاء.
-  اقتراح مناطق يمكن تفجير الوضع فيها كما حدث في حجور بمحافظة حجة.
-  رصد القرى التي تملك أكبر عدد من المساجين من أبنائها في سجون القوى الوطنية.
-  رصد القرى والعزل في محافظة صنعاء التي يوجد من أبنائها الكثير من الشهداء والمقاتلين في صفوف الجيش واللجان الشعبية.
-  توزيع كتيبات تحريضية للمواطنين في المحافظة لإثارتهم ضد القوى الوطنية.
-  رفع تقارير بحالة الرأي العام والقضايا التي سموها «الساخنة» ويمكنها إثارته لتعمل عليها وسائل إعلام العدوان ومرتزقته.
-  تجنيد مرتزقة للعدوان والدفع بهم للساحل الغربي، بطلب من الخائن عصام دويد.
-  تفجير قنابل صوتية في مدينة الحديدة وتصويرها لتتمكن قنوات العدوان من استخدامها كشائعات حول أن المواطنين بدأوا بمعارك ضد الجيش واللجان، وإظهارها كترحيب منهم بالغزاة والمرتزقة.


أكد زعماء الخلايا الثلاث في اعترافاتهم أن التقارير التي تأتيهم من عناصر خلاياهم كانوا يقومون برفعها مباشرة للخلية الرئيسية المتواجدة في السعودية والمكونة من العملاء التالية أسماؤهم:
- العميل الفار من وجه العدالة محمد عبدالله القوسي (زعيم الخلايا).
-العميل الفار من وجه العدالة محمد حسين عيضة الزيادي (المنسق والمتابع لأنشطة الخلايا).
- العميل الفار من وجه العدالة فايز محمد راجح غلاب (المسؤول المالي والإداري للخلايا).
- العميل الفار من وجه العدالة نجيب عبدالله محمد غلاب (مسؤول المسار الإعلامي للخلايا).
-العميل الفار من وجه العدالة خالد حسين علي حسن الأشبط (مسؤول المسار التربوي للخلايا).
وأبدى عناصر الخلايا الثلاث ندمهم لقيامهم بالأعمال التي أوكلها إليهم تحالف العدوان وتمثل خيانة وطنية عظمى، كونها تضمنت التخابر مع دولة معادية وتنفيذ مهام تخدم مشروعها وخططها.
وذكر أحد المسؤولين الإعلاميين في الخلايا أنهم يستقون قضاياهم التي يجيرها إعلام العدو لإثارة الرأي العام ضد القوى الوطنية، من منشورات لشخصيات معروفة في صنعاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أمثال النائب أحمد سيف حاشد والقاضي عبد الوهاب قطران. 
بدورها، دعت الأجهزة الأمنية كل من وردت أسماؤهم في اعترافات عناصر الخلايا الثلاث، إلى سرعة المبادرة وتسليم أنفسهم قبل أن تطالهم يد العدالة، مؤكدة أنها تعمل على متابعتهم ورصد مدى خطورة الأنشطة الإجرامية التي يمارسونها، لضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم.
ونوهت إلى أن من يبادر منهم بتسليم نفسه ويدلي بمعلومات تساعد في كشف أعمال تخريبية سوف يتمتع بالإعفاءات القانونية المنصوص عليها في المادة 130 من قانون الجرائم والعقوبات.
وتطرقت إلى أنه قد تكون هناك أسماء وردت في الاعترافات لأشخاص لا علاقة لهم بأنشطة الخلايا، ويتوجب على من ورد اسمه المبادرة بالإدلاء بأقواله وتبرئة ساحته.
وأهابت بكافة أبناء الشعب التعاون مع أجهزة الأمن بالإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة، والعمل على نشر الوعي لتحصين المجتمع من مخاطر أنشطة هذه الخلايا.
وفي السياق، يتوجب على الأحزاب والمكونات والهيئات والنقابات والجمعيات وكذلك مشائخ ووجهاء المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش واللجان، اتخاذ موقف من العناصر التابعة لها المتورطة في الخيانة، كما يجب على القيادة الوطنية تصفية مؤسسات الدولة من الخونة.
وأكد أساتذة قانون وقضاة ووكلاء نيابات من العاملين في السلك القضائي أن جريمة الخيانة لا تستوجب سوى عقوبة الإعدام لمرتكبيها وفقاً لما نصت عليه المواد في قانون الجرائم والعقوبات.
حيث نصت المادة (125): «يعاقب كل من ارتكب فعلاً بقصد المساس باستقلال الجمهورية أو وحدتها أو سلامة أراضيها». ونصت المادة (126) على العقوبة نفسها لكل من تعمد ارتكاب فعل بقصد إضعاف القوات المسلحة، وكذلك أوجبت المادة (127) عقوبة الإعدام لكل من يعمل على إعانة العدو بأي شكل من الأشكال، ومثلها المادة (128) لكل من سعى بالاتصال غير المشروع بدولة أجنبية.



الخلية الرابعة
تزعمها الخائن عبدالسلام علي الجبري، النائب الثاني لمدير أمن محافظة إب
- مهمتها:
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة إب 
- عناصرها الذين تم القبض عليهم وظهروا في مشاهد الاعترافات:
- الخائن محمـد يحيى عبده الخيرات، رئيس نقابة المعلمين في محافظة إب 
الدور: المسؤول التربوي للخلية في محافظة إب 
تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها. 

الخلية الخامسة
تزعمها الخائن عادل توفيق صالح العماري
- مهمتها:
تنفيذ الأنشطة التخريبية في المديريات الواقعة تحت سيطرة الجيش واللجان الشعبية بمحافظة الضالع 
تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها.

 الخلية السادسة 
تزعمها الخائن حميد بجاش بشر مدير أمن محافظة ريمة سابقاً (فار من وجه العدالة)
- مهمتها:
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة ريمة 
- عناصرها الذين تم القبض عليهم وظهروا في مشاهد الاعترافات:
1 - الخائن فواز يوسف محمد الزيادي 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في محافظة ريمة
- عناصرها الذين تم ذكر أسمائهم في اعترافات الخائن الزيادي:
1 - الخائن مراد جعمان 
- الدور: المسؤول الأمني للخلية في محافظة ريمة
2 - الخائن محمد المخلافي 
- الدور: أحد زعماء خلية محافظة ريمة
3 - الخائن حسين يامن
- الدور: أحد زعماء خلية محافظة ريمة
4 - الخائن محمد جعمان 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية الجبين
5 - الخائن محمد الواحدي 
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية السلفية
6 - الخائن محمد القرن
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في مديرية الجعفرية
7 - الخائن هادي حسين 
- الدور: مسؤول أحد مسارات عمل الخلية
 تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها.


 الخلية السابعة 
تزعمها الخائن يحيى أحمد دهشوش المدير السابق لمكتب الأحوال المدنية في محافظة حجة
- مهمتها: 
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة حجة
- عناصرها الذين تم القبض عليهم وظهروا في مشاهد الاعترافات:
1 - الخائن نبيل قائـد أحمـد صوفان، نائب مدير مكتب التربية في محافظة حجة 
- الدور: المسؤول التربوي للخلية في محافظة حجة

- عناصرها الذين ورد ذكر أسمائهم في اعترافات المقبوض عليهم:
1 - الخائن مصطفى سنان
- الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في محافظة حجة
2 - مسؤولو فروع المسار الأمني للخلية في المحافظة تمثلوا في الخونة التالية أسماؤهم:
- مجاهد الغالبي ـ متوفى
- أحمد صالح شمهان
- جبران أبو سودة
- ياسر المحجاني
- عبدالرحمن طواف ـ متوفى
- عبدالوهاب الجرب
- محمد يحيى أبو هادي 
- ماجد الطيب
- سمير القحمي 
3 - مسؤولو فروع المسار التربوي للخلية في المحافظة، تمثلوا في الخونة التالية أسماؤهم:
- فيصل حبيش ـ متوفى
- محمد الشطبي
- أحمد المؤيد
- نبيل الحجاجي
- أحمد أبو سالم
- محمد حمد الله
- علي الفقيه
- عبده الأشول
- عبدالكريم الغيلي
- عبدالله القشيبي
- منصور التاج
- أحمد بلال
- حسن معوز
- عبده جنادي
- عبده طارش ـ متوفي 
- يحيى خمج
- محمد العفاري
- مبخوت قرم
- يحيى الصبيحي
- خالد الهاشمي
- إبراهيم المهدي
- أحمد سند
- يحيى مغدي
- عبدالله الزبيري
- عبدالحميد خريم
- حميد الفقيه
- علي ناوي
- أحمد الشومي
- مجمل ريبان
 تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها.


 الخلية الثامنة 
تزعمها الخائن حسين محمد الروحاني 
- مهمتها:
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة المحويت
*تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها.


 الخلية التاسعة 
تزعمها الخائن محمود صالح الشطبي
- مهمتها:
تنفيذ الأنشطة التخريبية في مديريات محافظة عمران 
- عناصرها الذين تم القبض عليهم وظهروا في مشاهد الاعترافات:
1 - الخائن علـي محمـد حسين الأشول 
الدور: المسؤول التربوي للخلية في محافظة عمران 
2 - الخائن عبدالكريم هادي ثابت المعمري 
الدور: المسؤول الإعلامي للخلية في محافظة عمران
3 -  الخائن حمود معيض محمد الأشول 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية خمر 
4 -  الخائن علي راجح شائع السريحي 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية عيال سريح 
5 -  الخائن عسير عبدالله أحسن الجشمي
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية ريدة
6 - الخائن عبدالسلام علي ناشر القطيش 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية حوث 
7 - الخائن أمين دحـان محمـد الصعر 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية عمران 
8 - الخائن/ غازي ناصر محسن الشوخي 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية بني صريم
9 - الخائن محمد قايد قايد البهيلة 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية السود 
10 - الخائن زيد علي حسين المذيوب 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية ثلاء 
11 - الخائن عبدالملك دحان حميد القاز 
الدور: المسؤول الأمني للخلية في مديرية مسور
 تنويه: تتم متابعة بقية عناصرها.


-   طبيعة الأنشطة الإجرامية التي كانت تقوم بها الخلايا وفقا لاعترافات زعمائها وعناصرها:
1 - رصد التحركات العسكرية للجيش واللجان الشعبية.
2 - رصد طرق نقل الجيش واللجان لمعداتهم العسكرية.
3 - إعداد تقارير حول نشاط الجيش واللجان ومقرات معسكراتهم.
4 - ترويج أفكار ضالة داخل القطاع التربوي لتشويه صورة الجيش واللجان وتلميع صورة العدو ومرتزقته لدى الطلاب والطالبات.
5 - رصد كافة الفعاليات والأنشطة الشعبية والحكومية في المحافظات.
6 - رفع تقارير تتضمن معلومات حول رؤساء نقابات المعلمين وفروعها والعاملين في السلك التربوي.
7 - نشر الشائعات في أوساط الشارع لإثارته ضد القوى الوطنية.
8 - تلفيق تهم وشائعات باطلة ذات صبغة دينية على القوى الوطنية والقيادة الثورية والسياسية مشابهة لتلك التي يروج لها إعلام العدوان ومرتزقته.
9 - رصد المدارس والفنادق في عدة محافظات.
10 - منح إعلام العدوان ومرتزقته قضايا وأحداثاً تمكنه من إثارة وتأليب الشارع.
11 -رصد أسماء قيادات السلطة المحلية، وتحركات وزيارات قيادة «السياسي الأعلى» وحكومة الإنقاذ في المحافظات.
12 - رصد النقاط الأمنية وأبرز مقرات ومراكز الأجهزة الأمنية.
13 - تحريض العاملين في السلك التربوي على إيقاف سير العملية التعليمية.
14 - زعزعة الأمن والاستقرار.

واعترف زعماء وعناصر الخلايا الإجرامية بأنهم كانوا يقومون برفع تقاريرهم للخلية الرئيسية المتواجدة في السعودية، ليستخدمها العدو في تنفيذ المخطط الأمريكي الصهيوني في الوطن والمنطقة. وتتكون الخلية الرئيسية من العملاء التالية أسماؤهم:
1 - العميل الفار من وجه العدالة محمد عبدالله القوسي (زعيم الخلايا).
2 - العميل الفار من وجه العدالة محمد حسين عيضة الزيادي (المنسق والمتابع لأنشطة الخلايا).
3 - العميل الفار من وجه العدالة فايز محمد راجح غلاب (المسؤول المالي والإداري للخلايا).
4 - العميل الفار من وجه العدالة نجيب عبدالله محمد غلاب (مسؤول المسار الإعلامي للخلايا).
5 - العميل الفار من وجه العدالة خالد حسين علي حسن الأشبط (مسؤول المسار التربوي للخلايا).
والجديد في هذه الخلايا عن سابقاتها هو ما أفادت به أجهزة الأمن عن وجود عناصر في المسار الأمني للخلايا كان لها دور في أحداث فتنة الخائن عفاش في ديسمبر 2017، كما هو حاصل في تشكيلة خليتي محافظتي عمران وحجة، وذلك بعد التحريات والتحقيقات.
ودعت الأجهزة الأمنية كل من وردت أسماؤهم في اعترافات عناصر الخلايا الثلاث، إلى سرعة المبادرة وتسليم أنفسهم قبل أن تطالهم يد العدالة، مؤكدة أنها تعمل على متابعتهم ورصد مدى خطورة الأنشطة الإجرامية التي يمارسونها، لضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم.
ونوهت إلى أن من يبادر منهم بتسليم نفسه ويدلي بمعلومات تساعد في كشف أعمال تخريبية، سوف يتمتع بالإعفاءات القانونية المنصوص عليها في المادة 130 من قانون الجرائم والعقوبات.