مـقـالات - عبدالرحمن العابد
- من مقالات عبدالرحمن العابد الجمعة , 18 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:36:34 PM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - لنفترض أن أحدهم يعمل بأي وظيفة حكومية (في وزارة المياه مثلاً)، والعصر يعمل سائقاً على سيارة أجرة... فما شأن هذا بذاك؟! مع فارق التشبيه! لماذا يجبرون أساتذة الجامعة، الذين لا يصرفون لهم مرتبات، على ترك أعمالهم بالتدريس في جامعة خاصة، والتي يحصل منها على راتب ليعيل أسرته؟! وليش بالتحديد ممنوع من العمل بجامعة أخرى؟! ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالرحمن العابد الأثنين , 14 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:51:41 PM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - عاش المجتمع خلال الفترة الأخيرة فترة من الألم والمعاناة التي لا تحتمل، نتيجة للفساد والجشع والاستقواء. تراكمت المظالم وتعرض الكثيرون لأوضاع صعبة ومؤلمة. فقد البعض وظائفهم، ووقعت ممتلكات الكثير من الناس تحت طائلة النهب، وتعرض البعض للإهانة والقهر، وامتلأت السجون بالأبرياء، وواجه العديد من التجار شبح الإفلاس، وتمت مصادرة شركات...
- من مقالات عبدالرحمن العابد الأحد , 4 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:23:51 PM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - أقر «الموساد» الصهيوني بغرق أحد ضباطه كان على متن قارب سياحي وسط بحيرة في إيطاليا. ضابط «الموساد» ليس الوحيد الذي قُتل في حادثة الغرق، حيث أعلنت المخابرات الإيطالية مقتل اثنين من عناصرها في الحادثة نفسها ومقتل «امرأة روسية»! عندما تم سؤال الناجين الإيطاليين من قبل المواطنين أقروا على الفور بأنهم من المخابرات الإيطالية!...
- من مقالات عبدالرحمن العابد الجمعة , 2 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:12:32 PM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - بعد روسيا وإيران، العراق وتركيا تتفقان على خط سكك حديدية لنقل البضائع. مصر تفقد جزءاً من حصتها السوقية بسبب الاتفاقين، وخسارة قناة السويس حصة من وارداتها... واليمن يتفرج. تعتبر مشكلة روسيا الكبرى هي عدم وجود بحر مفتوح متاح أمامها لتتحرك فيه بضائعها المحاصرة بعدد كبير من المضائق جميعها تتبع دولاً أوروبا معادية لها وطامعة بثرواتها....
- من مقالات عبدالرحمن العابد الجمعة , 19 مـايـو , 2023 الساعة 8:10:45 PM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - العالم بأسره يرفض أفكار الغرب الشاذة والمجنونة التي ينادون بها بدعم ما أطلقوا عليه "مثلية"، والحقيقة أنهم مجرد شواذ ناشزين عن الفطرة الإنسانية السوية. لكن، هل تتذكرون كيف كانوا يعطون انطباعا عبر وسائل الإعلام وخوارزميات مواقع التواصل أن الغالبية على كوكب الأرض باتوا يؤيدون فكرة المثلية ويدعون إليها؟! كل ذلك مجرد خداع....