مـقـالات - أشرف الكبسي
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 28 يـولـيـو , 2023 الساعة 7:11:16 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - لا بد أن يغضب المسلمون ويدينون جريمة حرق القرآن، تماماً كالاشتعال غضباً وإدانة لجريمة حرق مسلم وإنسان، فرداً كان أو شعباً، في اليمن وفلسطين وسورية والعراق وليبيا ولبنان والسودان، وكشمير والروهينغا والصين وأفغانستان... وفي كل مكان على أرض الله وتحت سمائه، وبأي توقيت وزمان! الإنسان الذي لأجله جاء القرآن، هدى ورحمة ونجاة وعدلاً وخلاصاً وإحساناً في الدنيا والأخرى....
- الـمــزيـد
- من مقالات أشرف الكبسي الأحد , 23 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:07:30 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - لعشرين عاماً وأكثر، من العمل في جامعاتنا الحكومية والأهلية، لم أجد من طلابنا وطالباتنا، في تعاملهم بينهم ومع أساتذتهم، في مشترك قاعات المحاضرات، وعموم الممرات والمرافق والساحات والباحات، ما يعزز قناعتي بضرورة الفصل ومنع الاختلاط، لدوافع سلوكية ومنطلقات أخلاقية! في الأعم الأغلب، وبما يصبح معه الاستثناء شاذاً ضئيلاً لا حكم له،...
- من مقالات أشرف الكبسي الثلاثاء , 18 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:09:10 PM
- 1 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - • كنتم أقوى بلا رُتب, وأذكى بلا عتب ,وألمع بلا ذهب. • كنتم أرقى بلا فخامة, وأبهى بلا حماية, وأغنى بلا جباية, وأوضح بلا دعاية, وأفصح بلا خطابة. • كنتم أتقى بلا فتاوى, وأنقى بلا معالي, وأجدى بلا سحالي. • كنتم أمضى بلا برقيات, وأقدر بلا منظمة وهيئات, وأقرب بلا صحف وقنوات. • كنتم ثورة المستضعفين على استقواء الحاكمين, صرخة المهمومين على غمغمة المسؤولين,...
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 23 يـونـيـو , 2023 الساعة 2:51:38 AM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - باتت صنعاء تمتلك قوة تتجاوز قدراتها سقف الصراع الداخلي التقليدي على الحكم، إلى ما هو أهم وأبعد: استعادة البلاد (الأرض والدولة) بمعناها الوجودي، ومصيرها المستقل والسيادي، ما أمكن، بل ولعب دور لافت في صراع إقليمي، كرقم صعب يفرض شروطه بقوته، لا كهامش سهل يقتات فتاته بضعفه! وبالحسابات الكبيرة، وفقه الأولويات الاستراتيجية، يمكن النظر إلى هذه القوة غير المسبوقة،...
- من مقالات أشرف الكبسي الثلاثاء , 13 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:01:16 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - كيف تعرف أن ثقافتك مغلوطة؟! • إن كنت لا تفرق بين الرأي والقناعة والاحتمال والحقيقة، وغاية برهانك ظنك، وكل دليك «قالوا»، وغالب حجتك إرثك، وكان منطق سببك ونتيجتك تقليدا، ما وجدت عليه آباءك، أو تغريبا، ما استنسخته من أعدائك. • إن غرتك نفسك، فسرت في الأرض مختالا فخورا وكنت بين الناس جبارا عصيا، تسلبهم دنياهم لتبني دنياك الفانية، أو تسوقهم بعصا الدين إلى الجنة كالماشية، وتقذف بهم إلى النار وكأنك الزبانية!...