مـقـالات - أشرف الكبسي
- من مقالات أشرف الكبسي الأثنين , 14 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:53:01 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - الوقت الجائع يلعب لحساب العدوان المتخم، وهو يجيد المماطلة ولن يعدم ذريعة الترحيل لأعوام وعقود، ولكم في هدنة العام والنصف خير دليل! ارفعوا السقف السيادي، وأعيدوا صياغة الخطاب. مرتباتنا من نفطنا وغازنا، أو من إيراداتنا، أو مما لم يخطر على قلب بشر... هذا شأننا! وما لم نتدبر أمرنا، بسبب حصاركم، سنتفاوض على مرتباتكم أولاً!...
- الـمــزيـد
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 11 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:50:39 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - واهم كل الوهم مَن يخال أولئك الذين افترشوا شارع المطار، أو ساروا في كل مظاهرة ومسيرة، أو جاؤوا من المناطق والأرياف لحضور ودعم الاعتصامات، إنما كانوا «حوثيين»، بما قد تعنيه التسمية من أطر ضيقة لحركة تنظيمية، بأبعادها الإثنية والأيديولوجية... لا، بل كانوا يمنيين، بكل ما يحتمل اليمن من تعدد وتنوع، جمعتهم سابق معاناة، وحذاهم قادم أمل، بالخلاص من كابوس الحكم والظلم والسَّرَق (كل السَّرَق)،...
- من مقالات أشرف الكبسي الأثنين , 7 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:29:07 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - كثيرا ما تعزف السلطة لحنها، وتتيه مغمضة العينين، ظناً منها أن الشعب برمته يطرب لها ويتمايل معها! هل تذكرون "كلنا مؤتمر" و"ما لنا إلا علي" و"شوف الجبل واقف"...؟!! ألم تقع كبرياء "الحصان" حينها في فخ جوقة اللحن، وغفت، في مسرح الوهم، على أنغام حقيقة زائفة دقتها طبولها وعزفتها أوتارها، ومن وحي رغبتها تم لها تصفير عودها و"عدادها"؟! كل هدية لقاضٍ هي رشوة، وكل مزمار سلطة تراقصه أفعى!...
- من مقالات أشرف الكبسي السبت , 5 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:22:08 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - تغير الحال بفعل عوامل حضارية ومتغيرات ثقافية وتنموية عديدة، وخرجت المرأة للدراسة والوظيفة وحضرت في مختلف الجهات والمؤسسات، طالبة وممرضة وطبيبة، ومعلمة وصيدلية وشرطة نسائية، تسير في الشارع وتقود سيارة وتستخدم مواصلات عامة.. وبات هذا شيئاً مألوفاً، بل لازماً ومتلازماً مع حاجة ومنطق اليوم.....
- من مقالات أشرف الكبسي الأحد , 30 يـولـيـو , 2023 الساعة 7:50:48 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - أراكم تنشغلون بما هو دون الدون، فهل ترون ما أرى؟! هل ترون بينكم ومن حولكم وجوها بعد أن عاشت عزيزة كريمة، بات ينحت عليها إزميل الفقر عفة ملامحها الأخيرة؟! هل تشعرون بقلوب تنبض على استحياء كي لا تصدر ضجيجا يفضح للمارة عجزها عن شراء رغيف خبز أو كتاب مدرسة أو قطرة دواء؟! هل تسمعون ذاك الأنين المكتوم لأب مهموم، فقد راتبه وخانته جيوبه،...