مـقـالات - عبدالملك سام
- من مقالات عبدالملك سام السبت , 19 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:06:20 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - حدثني صديق بفخر وهو يذكر لي مناقب أجدادنا السبئيين والحميريين، وقد انتقد بشدة أولئك الذين يرفضون دعوات العودة لماضي الأجداد رغم ما في تاريخنا من فخر!! وأنا هنا لا أظن أن في الأمر شيئاً يدعو للاعتراض لولا أن لي ملاحظات بسيطة. الملاحظ أن هذه الدعوات لا تختلف عن تلك الدعوات الجديدة التي أطلقها بعض الجهلة المتعصبين في مصر والجزائر والعراق وغيرها من الدول العربية،...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالملك سام الثلاثاء , 15 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:24:53 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - عبارة «صنع في اليمن» تواجه تحديات تبدأ من التجار «اليمنيين» الذين يصرون على إضافة ملصقات على المنتجات لتؤكد أنها صنعت في بلدان أخرى، بل ويفضلون أن يسحقوا هذا المنتج حتى تظل مصالحهم، ثم هناك المؤسسات الاحتكارية التي كان من المفترض أنها تعمل لرفع مستوى الصناعات المحلية، والمشكلة الدائمة لديها هي أنها لا تعطي الخبز للخباز، بل تصر على أن يدير هذه المشاريع أشخاص من الأقارب ...
- من مقالات عبدالملك سام الأحد , 13 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:26:35 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - يتسترون على ما يحصل في دويلتهم حتى لا تفر رؤوس الأموال من بلدهم، وهو أمر يظهر هشاشة الاقتصاد الإماراتي، ولا تنمية حقيقية طالما هم يعتمدون على البارات والفنادق وعمارات الزجاج، ولو كان بينهم عاقل لذكرهم بالمثل القائل: «لا تقذف بيوت الناس بالحجارة وبيتك من زجاج»!! هو انفجار، فكيف سيخفون صوت انفجار؟! والأمر لا يمكن أن يمر بالاستمرار في الكذب....
- من مقالات عبدالملك سام الثلاثاء , 8 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:25:20 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - للحشود التي تتأهب للنزول بأرضنا نقول: أنتم لا تعرفون ما أنتم مقدمون عليه، لا تدعوا غروركم يدفعكم لاستضعاف الشعب اليمني أكثر، فلا أحب علينا من قتلكم، فهاتوا ما عندكم، وانزلوا ببرنا، واستعرضوا ملابسكم ونظاراتكم ومدرعاتكم، واقتربوا أكثر.. نحن نتوق لقتلكم أكثر مما تتخيلون، ونتوق لأخذ ثأرنا منكم منذ رأينا وجوهكم الكالحة في كل جريمة اقترفتموها في حقنا،...
- من مقالات عبدالملك سام السبت , 5 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:49:00 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - إنه عالم مجنون هذا الذي نعيش فيه، وغالباً ما يلقى اللوم فيه على العقلاء، والتهمة الجاهزة طبعاً أنهم «مجانين»!! وفي زمن أصبح فيه الصدق عملة نادرة، كان من الطبيعي أن يمتاز فيه الخبيث من الطيب. مثلاً، هناك أنظمة لا تمتلك أي ذرة من الديمقراطية، وفجأة تصاب هذه الأنظمة بخلل عقلي لتحاول فرض الديمقراطية على شعوب تحركت وبدأت تفكر أن تحكم نفسها وفقاً لمصالحها...