مـقـالات - إبراهيم الهمداني
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 25 يـنـاير , 2025 الساعة 12:10:53 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - انتصرت غزة العظمى، بإيمانها بالله سبحانه وتعالى، وبحسن توكلها عليه وثقتها به، على قوى تحالف العدوان العالمي، التي ركنت إلى ترسانتها الهائلة، واعتمــــدت علـــــى حشــــودها المتحالفة، وحساباتها الدقيقة، القائمة على رهانات القوة، ومعادلات الهيمنة والمصالح. ولم يكن بين حضور زعماء قوى الاستكبار العالمي، لمواساة حليفهم المجرم نتنياهو، وبين نصرهم المتوقع الأكيد،...
- الـمــزيـد
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأحد , 12 يـنـاير , 2025 الساعة 12:19:13 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - إن الغموض والسرية اللذين اكتنفا تاريخ الجماعات الإجرامية الوظيفية في مختلف أصقاع العالم يعكسان حقيقة دورها المنحط، ومهامها القذرة، وطبيعتها التوحشية الإجرامية المنافية لكل القيم والمبادئ والأعراف الدينية والإنسانية، وهو ما يجعلها محل رفض واستنكار ونقمة المجتمع، رغم قبوله الضمني بها -كأمر واقع- وحصانتها الملكية المطلقة، إلا أنها ظلت قيد التخفي والكتمان الشديد،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الثلاثاء , 7 يـنـاير , 2025 الساعة 12:13:50 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - انعكس وضع حكومة الفنادق المتردي، على جمهورها المقاتل في الميدان، وأصبح الضابط السعودي أو الإماراتي، هو سيد الموقف وصاحب الكلمة الأخيرة، التي يجب أن يخضع لها القادة العسكريون، كما الأفراد سواء بسواء، ولم تكن كرامة المرتزق هي -فقط- التي انتهكت، في عقر داره، ولم تكن قيمته -فحسب- هي التي أُهدرت، على أرضه، وبين أهله، ...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الثلاثاء , 31 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:25:34 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - طالما سعى تحالف العدوان الصهيوسعوأمريكي الإجرامي إلى تبرير عدوانه على اليمن بذرائع شتى، محاولاً إضفاء المشروعية على موقفه العدائي، بمزاعم دعم "الحكومة الشرعية" تارة، و"قطع أذرع النفوذ الإيراني" في المنطقة تارة أخرى، والحد من تهديد جماعة أنصار الله على دول الجوار، وخاصة السعودية، تارة ثالثة، إلى غير ذلك من الأعذار الواهية،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 7 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:15:37 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - في البدء كان العار منفيا، حتى من أخلاقيات وأعراف المجرمين، وكان قطاع الطرق يأنفون من السطو على العجوز الضعيف، ويترفعون عن الانتقام من المرأة والطفل، وكان اللقطاء -مجهولو النسب- منبوذين من محيطهم الاجتماعي، حيث يتحاشاهم الجميع، ويرفضون كافة أشكال الاتصال بهم، وكانت الشعوب ترفض ولاية الابن الشرعي للملك، وترى أن تنصيبه أو فرض ولايته، إهانة لها وانتقاص من قيمتها ومكانتها....