مـقـالات - إبراهيم الهمداني
- من مقالات إبراهيم الهمداني الثلاثاء , 8 يـولـيـو , 2025 الساعة 8:41:32 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - في العاشر من محرم الحرام من كل عام، تجثم على صدور المؤمنين فاجعة كربلاء، تلك الحادثة الأليمة، بأحوالها وأهوالها الرهيبة العظيمة، وما ارتُكب فيها بحق آل البيت عليهم السلام من أبشع المجازر وعمليات الإبادة المهولة، بتلك الصورة الإجرامية الوحشية القذرة، التي لا تمت إلى الإسلام بصلة، ولا يجيزها الدين حتى بحق الأعداء والمحاربين، ناهيك عن المسلمين -فيما بينهم- ...
- الـمــزيـد
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 5 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:11:56 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - إن استراتيجية كتابة التاريخ القائمة على الوصف المجرد، دون إشباعه بفلسفة التحليل، ومنهجية الربط العلمي، تعد تشويهاً وتحريفاً وانتهاكاً لكل مقومات الوجود الإنساني. كما أن حرفية الشكليات المنهجية، المرتبطة بمركزية الإنسان أو الزمان أو المكان، لا يمكن أن تقدم معرفة تاريخية حقيقية يمكنها تصوير فعل السيرورة التاريخية الشاملة في صورة اكتمال المسار التاريخي...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأربعاء , 21 مـايـو , 2025 الساعة 1:12:38 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - سقطت الهدنة في غزة، وماتت قبل أن ترى النور، لأن اعتداءات المجرم الصهيوني، لم تتوقف ساعة واحدة، منذ إعلان اتفاق الهدنة، ولم يف بأيٍّ من التزاماته، بالإضافة إلى رفضه الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، وتعمده المراوغة والتهرب، والعودة بالمفاوضات ومكتسباتها إلى المربع صفر، في ظل ممارساته لأبشع الجرائم، وعمليات الإبادة الجماعية الشاملة،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 17 مـايـو , 2025 الساعة 7:37:23 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - لم يكن هدف استعادة الأسرى الصهاينة من أيدي مجاهدي الفصائل الفلسطينية ضمن قائمة دوافع الحرب "الإسرائيلية" على غزة؛ لأن "قانون هنيبعل"، المعتمد لدى حكومة الكيان الغاصب، يرسم مصيراً آخر لأسرى جيشه، إذ يُفضل الأسير المقتول على الأسير الحي، وبذلك يحق لـ"إسرائيل" أن تقتل أسراها بيدها، لكي لا يكونوا ورقة ضغط عليها بيد أعدائها، وهو ما نفذته عصابات الإجرام الصهيونية،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الجمعة , 25 أبـريـل , 2025 الساعة 7:34:17 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - جرت العادة أن القوى الاستعمارية، حين تُهزم في ميدان المواجهة العسكرية، أو في ميدان فرض مشاريع الهيمنة الاستعمارية، فإنها كانت تلجأ دائماً، إلى الخطة البديلة، المتمثلة في تفعيل استراتيجية المفاوضات حيناً، وتحريك مبادرات الوسطاء حيناً آخر، لتبقى الشعوب في حالة انتصار مع وقف التنفيذ، حيث كان المهزوم «المستعمِر» يحجر على المنتصر فرحته، ويمارس عليه وصاية إلزامية...