مـقـالات - يسرية الشرقي
- من مقالات يسرية الشرقي الأربعاء , 13 مـايـو , 2020 الساعة 12:15:40 AM
- 0 من التعليقات
يسرية الشرقي / لا ميديا - حين يتخلى المحارب عن ساحة المعركة ليترك العزل والمواطنين يواجهون مصيرهم بمفردهم، يعد خائنا للوطن، وسيلحقه العار حتى الممات.. ولكل حرب جنودها.. والأطباء هم جنود حرب الأوبئة والجائحات، فماذا لو تخلوا عن دورهم بكل برود ودون أي شعور بالمسؤولية؟! استوقفتني البارحة شكوى إحدى السيدات من كبار السن،...
- الـمــزيـد
- من مقالات يسرية الشرقي السبت , 2 مـايـو , 2020 الساعة 11:48:49 PM
- 0 من التعليقات
يسرية الشرقي / لا ميديا - عذراً كلماتي.. عذراً أوراقي وقصاصاتي.. حين هجرتك كنت مجبرة، حين التهيت غير قاصدة منذ ذلك اليوم وحنيني إليك يزداد كل يوم، فعندما يتوقف الكاتب عن الكتابة لا يشعر بالحياة.. فحياتنا نحن مجرد كلمات وصورة لحياة الآخرين ننقلها كما نراها مملوءة بمشاعر صادقة، وحين هجرت قلمي لم يعد بداخلي متسع لأي شيء....
- من مقالات يسرية الشرقي الخميس , 9 أبـريـل , 2020 الساعة 7:29:34 PM
- 1 من التعليقات
يسرية الشرقي / لا ميديا - السفر وحكايات سندباد والمستكشف كولومبس كانت ولازالت أحد أحلامي الصغيرة، ككل إنسان حر كنت يوميا أحلم ذلك الحلم الذي لم يفارقني ولو للحظة بأن أجوب العالم وأتنقل بين المدن الساحرة، ما بين باريس التي تعلمت لغتها، وبين دول أوروبا التي طالما أحببت حضاراتها المتعددة. وسط كل هذه الأحلام صحوت في ليلة سوداء...
- من مقالات يسرية الشرقي الثلاثاء , 26 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:34:07 PM
- 0 من التعليقات
يسرية الشرقي / لا ميديا - جفت الأقلام.. لكن لم ينتهِ حبرها.. جف قلمي منذ أشهر عديدة، فكلما هممت بالكتابة تلاشت من أمامي الكلمات وضاعت بداخلي المفردات.. أحسب نفسي كاتبة ولقلمي صوت كصوت الحقيقة ولا أدري إن كنت كما حسبت.. أعبر عما أراه بقلبي قبل كلماتي، لكنني أمام كل ما أراه اليوم من عبث بأرض الوطن وبممتلكات الشعب المغلوب على أمره، حين أرى كل هذا الظلم الواقع علينا يحميه صمت دولي لم أرَ له مثيلاً على مر التاريخ....
- من مقالات يسرية الشرقي الأحد , 21 يـولـيـو , 2019 الساعة 7:11:39 PM
- 0 من التعليقات
يسرية محمد / لا ميديا - حين تقف لتتأمل مدينة صنعاء الأبية، تلك المدينة الرائعة، منذ آلاف السنين وهي تزداد جمالاً ورفعة منذ ما قبل الميلاد، وفي كل مرة يكتب عنها المؤرخون، تجد ما يجدد فيك حُب هذه المدينة الشامخة. يأتي شموخها ليس فقط من سلسلة الجبال التي تحيط بها، فهي أبية بأهلها وناسها، الذين تحكي كتب الباحثين والمؤرخين أن أصولهم تعود لسام بن نوح، فيما أقوال أخرى تشير إلى أن "مدينة آزال" نُسبت إلى حفيده. وتشير دراسات حديثة إلى أن الاسم "صنعاء" مأخوذٌ من المصدر "صنع" المشتقة منه كلمة "مصنعة"، والتي تعني باللغة السبئية: الحصن، وهذا بناءً على أول نص يشير إليها، ويعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد تحديداً. ...











