مـقـالات - خالد العراسي
- من مقالات خالد العراسي الأثنين , 7 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:15:15 PM
- 0 من التعليقات
خالد العراسي / لا ميديا - كنا نعتقد أن كارثة أطفال اللوكيميا ستكون عبرة ودرساً وتجربة يستفيد منها المعنيون ويكرسون كل وقتهم للعمل في إطار تلافي حدوث أي كوارث أخرى للفئة التي تعيش المعاناة بشكل يومي وعلى مدار الساعة (المصابين بالداء الخبيث بأنواعه). وصحيح أن بعض الإجراءات تمت وهي إيجابية، إلا أن الموضوع لا يجب أن ينتهي عند هذا الحد، فهناك كارثة ستؤدي إلى وفاة مئات وآلاف المرضى...
- الـمــزيـد
- من مقالات خالد العراسي الأحد , 30 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 7:16:01 PM
- 0 من التعليقات
خالد العراسي / لا ميديا - لجوء الصيادين إلى المغامرة والمجازفة من خلال توجههم إلى المياه الأفريقية للصيد فيها سببه نضوب الأسماك في الأماكن المتاحة والمخصصة للصيد. وسبب هذا النضوب هو طريقة الاصطياد التي تمارسها دول تحالف العدوان حالياً، ومارسته سابقاً بعض شركات الاصطياد العربية والأوروبية والصهيونية منذ عقود مضت، وذلك باتباع الجرف والتفجير وعدم الالتزام بوقف الاصطياد في مواسم التكاثر...
- من مقالات خالد العراسي السبت , 15 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 8:58:49 PM
- 0 من التعليقات
خالد العراسي / لا ميديا - يعتقـد العدو أن استمرار المفاوضات السرية سينجيه من ضرباتنا لأطول أمداً ممكناً، بمعنى أننا سنقبل استمرار وضع الهدنة الصامتة ما دامت المفاوضات جارية مهما أطالوها، لذلك يستخدم أسلوب المماطلة والتسويف ويتخذ سياسة التقطير في ما يقدمه في المفاوضات غير المعلنة، وكل يوم يقدم جديدا، كما يقايض ملفات بأخرى، فمثلا يطلب ترحيل ملف الرواتب السابقة ...
- من مقالات خالد العراسي الثلاثاء , 11 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 8:58:14 PM
- 0 من التعليقات
خالد العراسي / لا ميديا - أجزم بأن تحالف العدوان ومرتزقته وأحذيته يعيشون في جحيم، بسبب العروض العسكرية، وبالذات بعد رؤية القوة البحرية والصاروخية والجوية، وكل القوة التي بإمكانها تدمير البوارج العسكرية وإغراقها، وكذا التي بإمكانها الوصول إلى ميناء أم الرشراش المحتل صهيونياً، وإلى أي نقطة في البحرين الأحمر والعربي، وأخرى بإمكانها تدمير أي منشأة حيوية في السعودية أو الإمارات،...
- من مقالات خالد العراسي الأحد , 9 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 9:11:01 PM
- 0 من التعليقات
خالد العراسي / لا ميديا - حسب ما ورد، «يطلب تحالف العدوان تقسيط وتجزئة صرف المرتبات السابقة» من باب المرونة حد قولهم. وقد غرد الأستاذ حسين العزي بألا بأس بذلك، وأردف قائلاً إن موافقتنا على هذا يعتبر قمة المرونة، وهذا صحيح، وملاحظتي الشخصية بهذا الشأن هي ألا تزيد فترة دفع المرتبات السابقة عن ستة أشهر، بحيث يتم شهريا صرف راتب الشهر نفسه مع سدس المرتبات السابقة، مع الضمانات الكافية...