مـقـالات
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 30 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:29:52 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - وددت أن أتحدث إلى كل عربي جنوبي، يمني بموجب الجنسية وبطاقة الهوية، على الأقل! نعم أنت عربي جنوبي، وكل يمني هو عربي جنوبي بالضرورة. شاء أم أبى، لا خيار له في هذا، مطلقا. قدر كل يمني أن يكون عربيا جنوبيا، لأن اليمن جغرافيا، تقع جنوب غرب شبه جزيرة العرب، وجنوب شرق العالم العربي، وجنوب غرب قارة آسيا، وجنوب شرق قارة أفريقيا، فهو يمني عربي جنوبي....
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا الثلاثاء , 30 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:29:50 PM
- 0 من التعليقات
سامي عطا / لا ميديا - ليست الهوية بطاقةً تُصمم في ورشة دعاية، ولا شعاراً يُرفع ثم يُنكّس وفق تحالفات السياسة العابرة. إنها في حقيقتها الأعمق، سردية جماعية حية، حُبكت خيوطها على نول الزمن الطويل. فهي عملية تكوينية مستمرة (سيرورة) تختمر في بوتقة التاريخ المشترك، وتستمد عصارتها من الحضارة المتراكمة، وتنطق بلسان اللغة، وتتجذر في تربة الجغرافيا، وتتغذى من المخيال...
- من مقالات حسني محلي الثلاثاء , 30 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:29:49 PM
- 0 من التعليقات
حسني محلي / لا ميديا - نتنياهو أعلن عن موافقته على اتفاقية بيع الغاز لمصر محققاً بذلك ربحاً صافياً يصل إلى 18 مليار دولار من أصل 35 مليار دولار؛ قيمة الصفقة التي ستنفذها شركة «شيفرون» الأمريكية. في الوقت الذي تزداد فيه الضغوط الدولية على «تل أبيب» بسبب عدوانها المستمر على غزة ولبنان وسوريا، أعلن رئيس وزراء الكيان العبري نتنياهو، عن موافقته على اتفاقية...
- من مقالات مروان ناصح الثلاثاء , 30 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:29:47 PM
- 0 من التعليقات
مروان ناصح / لا ميديا - السياسة بين القناعة والمصلحة.. شبابٌ على مفترق الحزب حين يتخرج الشاب في الجامعة، يظن أنه يعبر جسرًا من نور، يقوده إلى بستان الغد. لكن سرعان ما يكتشف أن الطريق ليس مفروشًا بالعلم، بل محاطا بأسوار من الأسئلة الثقيلة: إلى أي حزب تنتمي؟ كأن الوظيفة شجرة لا تثمر إلا إذا سقتها بطاقة حزب السلطة....
- من مقالات إبراهيم الهمداني الثلاثاء , 30 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:29:46 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الهمداني / لا ميديا - لعل أسوأ ما تعرضت له الشعوب والبشرية قاطبة، هو أن تاريخها يكتبه المنتصر، فيرتكب بحقها جنايتين قاتلتين في الوقت ذاته؛ حيث يفرض عليها فكره، بنسبة آرائه ومواقفه إليها، من جانب، ويزيف وعي أجيالها بهوية لا تمثلها، من جانب آخر، وفي كلا الحالتين، يمارس كاتب التاريخ «المنتصر» ضد الشعوب، سلسلة لا نهائية من التهميش والإلغاء والمصادرة والتغيب الممنهج في أطر من التبعية لمركزيته المهيمنة....











