شنــب.. ذَنَــب
- تم النشر بواسطة «لا» 21 السياسي

«لا» 21 السياسي -
مع الاحترام لبعض من شاركوا في مؤتمر الحوار الوطني قبل عقد من الزمن إلا أن الجميع يتذكر الإهانة التي وجهها الخائن أحمد عوض بن مبارك بإعلانه إنجاز مسودة الدستور التي تم إعدادها في الإمارات.
اليوم تعيد الإمارات إدارة الحدث المشابه وتدوير بضاعتها الفاسدة من خلال الدفع مجدداً بوزير دفاع انفصال 1994 هيثم قاسم طاهر إلى واجهة الخيانة، بعدما خزنته في ثلاجة الارتزاق منذ العام 2018 بعد تبديله بأحد أولاد غريمه طارق عفاش ويخلفه في قيادة مليشياتها في الساحل الغربي.
عينت أبوظبي هيثم رئيساً لما يسمى لجنة هيكلة مليشيات المرتزقة بصفته موظفاً لدى أبوظبي كخبير عسكري يحمل جنسيتها ويقيم فيها منذ ما يقارب الثلاثين عاماً.
المصدر «لا» 21 السياسي