.jpg)
الأكـثر قـراءة
عقد اجتماع بالقصر الجمهوري اليوم برئاسة الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى وبحضور نائب رئيس المجلس الدكتور قاسم لبوزة ورئيس حكومة الإنقاذ الدكتور عبدالعزيز بن حبتور ووزير المالية الدكتور صالح شعبان ووزير الإدارة المحلية علي بن علي القيسي.
كرس الاجتماع للوقوف أمام الإيرادات الزكوية وأهمية ضبطها وتوجيهها إلى مصارفها الشرعية الصحيحة بما من شأنه مساعدة الفقراء وشرائح المجتمع الضعيفة وعدم إهدارها في جوانب أخرى غير قانونية أو تعريضها للاستغلال من قبل البعض تحت مسميات ويافطات مختلفة لا تخدم المصلحة الوطنية العليا.
كما ناقش الاجتماع الجوانب المتعلقة بفتح حساب خاص للزكاة لتوريدها كاملة بنظر الدولة وعدم السماح ببقاء الزكاة كوعاء إيرادي يتعرض للهدر، وضرورة حشد كل الطاقات وفي مقدمتها السلطات المحلية لتنمية الإيرادات الزكوية خصوصا في هذا الشهر الفضيل وتحديد أوجه صرفها الشرعية لتحسين الوضع الاقتصادي لشريحة واسعة من أبناء المجتمع.
وأقر الاجتماع تشكيل لجنة برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور وعضوية نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية ووزراء المالية والإدارة المحلية والعدل والأوقاف والإرشاد والداخلية والشئون القانونية ووزير الدولة لشئون مجلسي النواب والشورى، لوضع التصورات والآليات العملية والقانونية اللازمة لذلك.
كرس الاجتماع للوقوف أمام الإيرادات الزكوية وأهمية ضبطها وتوجيهها إلى مصارفها الشرعية الصحيحة بما من شأنه مساعدة الفقراء وشرائح المجتمع الضعيفة وعدم إهدارها في جوانب أخرى غير قانونية أو تعريضها للاستغلال من قبل البعض تحت مسميات ويافطات مختلفة لا تخدم المصلحة الوطنية العليا.
كما ناقش الاجتماع الجوانب المتعلقة بفتح حساب خاص للزكاة لتوريدها كاملة بنظر الدولة وعدم السماح ببقاء الزكاة كوعاء إيرادي يتعرض للهدر، وضرورة حشد كل الطاقات وفي مقدمتها السلطات المحلية لتنمية الإيرادات الزكوية خصوصا في هذا الشهر الفضيل وتحديد أوجه صرفها الشرعية لتحسين الوضع الاقتصادي لشريحة واسعة من أبناء المجتمع.
وأقر الاجتماع تشكيل لجنة برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور وعضوية نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية ووزراء المالية والإدارة المحلية والعدل والأوقاف والإرشاد والداخلية والشئون القانونية ووزير الدولة لشئون مجلسي النواب والشورى، لوضع التصورات والآليات العملية والقانونية اللازمة لذلك.
المصدر لا ميديا