.jpg)
مقالات أحمد أمين المساوى
شنشنة أخزم!
ألق ونقاء الإرث المحمدي
«كُنْشِيْ نِحَاكُنْ وِليْ»
حتى لا ننسى
لبنان اليمن وبرص الطائفية
ثورة الفكر والعزة:الصرخة محرك تحولي في اليمن والأمة الإسلامية
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
شنشنة أخزم!
- أحمد أمين المساوى السبت , 6 مـارس , 2021 الساعة 7:15:56 PM
- 0 تعليقات
أحمد أمين المساوى / لا ميديا -
مع كل موسم رمضاني يصعد مرتزقة تعز في كل الجبهات زاجين بالعشرات من أفرادهم الذين يتساقطون بين قتيل وجريح، الفارق أنهم هذه المرة تقدموا بضعة أسابيع عن الموعد المحدد، وهو أمر متوقع لمواساة رفاقهم بالارتزاق في جبهات مأرب التي تتساقط واحدة تلو الأخرى.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن وراء عملية تصعيدهم الأخيرة في تعز صفقة غسيل أموال لتحويل جزء كبير من المبالغ المقدمة لهم دعما لمقاتليهم في جبهات مأرب إلى أرصدة قيادات المرتزقة في تركيا والتي لوحظ انخراط قياداتهم المتواجدة للاستثمار في إسنطبول في حملة إعلامية دعائية عن المحاولات الهجومية الفاشلة لبقايا مرتزقتهم بجبهات محافظة تعز، مدعين تحقيق انتصارات وتقدمات خرافية في محاور لا تُرى بالعين المجردة، لكن وبتجرد فإننا نشهد بأن لدى قيادات المرتزقة قدرات مذهلة في ممارسة النصب والاحتيال حتى على أقرب الناس إليهم، وتصبحون على قتلى من العيار الثقيل من كوادرهم، و»حقك يا عدنان حقك».
المصدر أحمد أمين المساوى
زيارة جميع مقالات: أحمد أمين المساوى