مـقـالات - زياد السالمي
- من مقالات زياد السالمي الأثنين , 15 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:06:30 AM
- 0 من التعليقات

زياد السالمي / لا ميديا - عندما تتابع تصريحات الأنظمة والنخب العربية تجد أن الجميع يتعاطى مع مصطلح «الشرق الأوسط» كمصطلح مناسب وبديل لمصطلح «الوطن العربي»، ويتناوله كأمر لا يحمل أي دلالة أو بعد استراتيجي أو خطر يهدد وجود وكينونة الوطن العربي! وذلك يؤكد أن كل الأنظمة تعمل على تحقيق «الشرق الأوسط الجديد»، الذي يعني استبدال اسم «الشرق الأوسط»...
- الـمــزيـد
- من مقالات زياد السالمي الثلاثاء , 22 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:56:52 AM
- 0 من التعليقات

زياد السالمي / لا ميديا - في البال أشياء كثيرة كتطلع مستشرف برهانه من معطيات أقل ما توصف بأنها صاغت المعجزات والمستحيلات آتياً وطوعتها لوجود وكينونة فاعلة، رغم ما أحاط بها من تداعيات وملابسات مجحفة وأنانية تستعدي أي محاولة للانبثاق، وتحاربها بكل ما أوتيت من قوة، كنهج وطريقة إمبريالية استعمارية لا تعترف بالآخر إلا كفائض من الممكن إتلافه، وهذا ما يحدث في غزة. وبالمقابل المقاوم،...
- من مقالات زياد السالمي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 8:25:53 PM
- 0 من التعليقات

زياد السالمي / لا ميديا - كونوا على ثقة بأن الخطاب الغربي يسير بعكس ما هو حقيقي. فقط كل ما في الأمر عبارة عن لغة منمقة مفضوحة عارية عن الأخلاق، تستقبلها وسائل إعلام مريضة وغير منصفة ولا تتسم بالمعيارية، وأقلام وقعت في وحل الحقد والأنانية. حينما اتخذت صنعاء موقفها الإنساني بإغلاق باب المندب أمام السفن الصهيونية وتلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة...
- من مقالات زياد السالمي الثلاثاء , 6 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:18:44 PM
- 0 من التعليقات

زياد السالمي / لا ميديا - الحديث عن الأحداث الحالية يكسر صنمية الوعي القديم المتراكم، بخصوص الشرق الأوسط، ويدفعنا لإعادة التفكير والتطلع بنوع من الجرأة، ويحقق الاطمئنان من بعضنا لبعض والثبات على تجاوز المخاطر الموهومة، التي روجتها في اللاوعي الماكينة الإعلامية الهائلة؛ من الرضوخ والانقياد والقبول بالهزيمة، أمام القوة الغربية، هذا من جهة،...
- من مقالات زياد السالمي الجمعة , 15 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:12:08 PM
- 0 من التعليقات

زياد السالمي / لا ميديا - يظل الإنسان هذا الجنس البشري المكرم كغريزة وجود في دؤوبية مستمرة قوامها المحاولة والتجدد في تناول أيها شيء في الحياة، فيأبى الرتابة والملل، ويسعى دائما إلى تجاوز المعهود والمألوف. هذا الحال ليس محصورا بوصف أو تصنيف، كما يحكم الجميع بلا استثناء، سواء الذات أو الذوات الفردية، فكل يسعى لتجاوز ذاته، كما يسعى لتجاوز الذوات الأخرى كمنافسة مشروعة، وسواء الأطر الكنتوتية أو الجماعاتية أو الأممية أو الدولية...