مـقـالات - عبدالملك سام
- من مقالات عبدالملك سام الثلاثاء , 13 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:14:01 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - لو سألت أي يمني لماذا يكره المرتزقة، لسمعت منه ألف سبب وجيه لكرهه لهؤلاء، ليس أقلها: الخيانة، العمالة، الدياثة، المهانة، اللصوصية، الكذب، النفاق، الحقارة، الوضاعة، القوادة، التفاهة، الفجور، النتانة... وغيرها من الصفات والأسباب التي لا يمكن لأحد أن يلومك لو كرهتهم بسببها. يكفي أنهم جعلوا السعوديين يظنون أن أي يمني هو على شاكلتهم؛ حقير ووضيع وسافل! ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالملك سام الثلاثاء , 6 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:23:23 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - وصلت الرسالة بوضوح، وتتابعت ردات الأفعال لتظهر تأثير العرض العسكري المهيب «وعد الآخرة» على أعداء اليمن، فقد حظي العرض بنواح وبتغطية وسائل إعلام عبرية وأجنبية، فانطلقت لتنادي جميع رعاتها ليفعلوا شيئا في وجه صورة الغضب اليمني، وتلعثم مذيعو ومعلقو هذه القنوات والصحف وهم يبررون أسباب رعبهم، وعلى صوتهم وهم يتحدثون عن الأسلحة والجنود والعتاد...
- من مقالات عبدالملك سام الأحد , 21 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:04:25 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - الجميع يتكلم اليوم عن "إسرائيل" بأنها ليست في مستواها أبدا. وأنا أقولها وبثقة: "إسرائيل" لن تعود لمستواها أبداً أبداً؛ فبعد أن كانت تهدد باحتلال دول بأكملها، هاهي اليوم عاجزة عن مواجهة حركة الجهاد لوحدها، وكلنا رأينا "إسرائيل" وهي تتحايل على حركة حماس حتى لا تدخل المعركة مع الجهاد. ورغم كل ما فعلته وأعدته إلا أنها في الأخير وافقت على شروط حركة الجهاد ...
- من مقالات عبدالملك سام السبت , 6 أغـسـطـس , 2022 الساعة 7:37:49 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - كان مهرجان العودة إلى المدرسة أحد العناوين التي تمثل صمود الشعب في وجه العدوان، خاصة بعد أن عمد العدوان لسنوات إلى قصف المدارس والمؤسسات التعليمية، وحتى أدواته من قاعدة وداعش -كعادتهم- تتبعوا الأطفال إلى المدارس بحثا عن غلمان، وعندما لم يجدوا فيها أحدا اتخذوها مقرات ومخازن للسلاح ومبولات لأوباشهم! فأين مهرجان العودة إلى المدرسة اليوم؟!...
- من مقالات عبدالملك سام الأحد , 24 يـولـيـو , 2022 الساعة 7:57:27 PM
- 0 من التعليقات

عبدالملك سام / لا ميديا - سألني مشعل (اسم مستعار) عن الولاية، وقبل أن أجيبه راح يطلق النكات ويسخر من الأمر قبل أن أجيب، أما أنا فقد وقفت مغتاظا للحظات لأني اعتقدت أن الله هداه فجاء يسأل ليفهم، صحيح أني كنت أشك في نواياه ومن هيئته وطريقة كلامه التي تجعلك تعتقد أنك أمام سائح أجنبي يتباهى بتعلمه اللغة العربية، في حين أنه يحاول أن يتشبه بهم، وقد نجح في سعيه الحثيث للتشبه باليهود...