.jpg)
 |
 |
سيد كل الجهات
صلاح الدكاك / لا ميديا - قدرك أن تحمل على كاهلك الباسقِ كل الشرف العربي، في زمن يحمل فيه جلُّ الكواهل العربية أحذية الخنوع والذل والخيانة... عليهم أن يخونوا وأن ينبطحوا ما استطاعوا انبطاحاً. وعليك أن تعيش قدرك الكبير كلفةً وشموخاً، محلقاً فوق مجال ...
الـمــزيـد +
الأكـثر قـراءة
القائمة البريدية
يمكنك الأنضمام للقائمة البريدية لتصلك أخبارنا على بريدك!
نحن نحتفظ بخصوصيتكم . معنا انتم في أيد أمينة !
مـقـالات - أحلام عبدالكافي
- من مقالات أحلام عبدالكافي الأربعاء , 25 أبـريـل , 2018 الساعة 6:22:36 PM
- 0 من التعليقات
لا أخفيكم قولاً أنني أشعر بغيظ وانزعاجٍ كبيرين حيال ما وصل إليه حكام العرب من انحطاط مريب في القيم والهوية والإنسانية، وعلى رأسهم سيسي مصر المخادع.. بقوله: (لن نسمح لعناصر يمنية بانتهاك السيادة السعودية بالصواريخ الباليستية).. كان ذلك في القمة الهزلية التي انعقدت مؤخرًا في (ظهران السعودية)...
- الـمــزيـد
- من مقالات أحلام عبدالكافي الخميس , 12 أبـريـل , 2018 الساعة 6:06:04 PM
- 0 من التعليقات
جريمة نكراء استفزت مشاعر وحمية الملايين من أبناء الشعب اليمني رجالاً ونساءً، لتكون إيذانًا صارخًا بالنفير العام والنكف القبلي للتصدي لهذا العدوان القبيح الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء، ووصل إلى أدنى حدود التوصيف الوضيع، حين تجاوز كل الأسقف في الانتهاكات...
- من مقالات أحلام عبدالكافي الجمعة , 6 أبـريـل , 2018 الساعة 6:30:50 PM
- 0 من التعليقات
انقضت أعوام ثلاثة بساعاتها وأيامها وشهورها، صمد فيها اليمانيون بأجواء حفتها البركات والتأييدات الإلهية، حين نفضوا غبار كل التحديات والمؤامرات من قصف وتدمير وقتل وحصار، فسحقوا بكل عزيمة وإصرار أسطورة تحالف العدوان الكوني الذي (لا يقهر)،...
- من مقالات أحلام عبدالكافي الثلاثاء , 20 مـارس , 2018 الساعة 6:46:50 PM
- 0 من التعليقات
إنه ترامب الرجل البدائي في سياسته الرعناء، الذي يعبر عن مصالح بلاده عن طريق السلاح، والذي تضارب في وجهات النظر بينه وبين وزير خارجيته (تيلرسون) الذي يعكس هو الآخر مصالح بلاده في شركات النفط من خلال تحسين العلاقات مع دول النفط، والذي أقاله ترامب مؤخراً (بتغريدة في تويتر).....
- من مقالات أحلام عبدالكافي الأحد , 18 فـبـرايـر , 2018 الساعة 4:50:35 PM
- 0 من التعليقات
لم تهزني رصاصاتهم المتهاوية كمدًا وضعفاً، ولم ترعبني طريقٌ محفوفةٌ بمخاطر الأقزام، ولم يعنني تربص من قُذف في قلوبهم صنوف الذلة، حين أرعبتهم قوة خطواتي الواثقة بالله، وأفزعهم جسدك الجريح المحمول فوق جسدي المنهك يا رفيقي...
