مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 4 أبـريـل , 2023 الساعة 11:19:58 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لا تنفك أحداث عدة ومواقف مُرة، تقرع بشدة الوجدان، وتعيد بقوة إلى الأذهان، حقيقة علاقة بني الإنسان وارتباطهم بالأوطان. تؤكد يقينا دون زيادة أو نقصان، لكل من غفل بجريرة النسيان، أن لا غنى للإنسان عن الوطن أو مثيل له أو بديل عنه، مهما كانت ظروفه، يظل الوطن غاليا بكل زمان ومكان، وتغيير ظروفه مهمة مواطنيه. نعم.. يستطيع الإنسان أن يعيش في أي مكان....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأربعاء , 29 مـارس , 2023 الساعة 12:16:19 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - مِن قاع الرذيلة ظلوا يُقْلِعون بعد احتساء ما يُغيب وعيهم عن جرأة وهول ما يصنعون.. يصعدون كثيرا وهم خائفون من أن تبتلعهم الجبال إن تثاءبت أو تسحقهم كالذباب إن هي تصافحت.. ينأون عنها بعيدا جدا حَذَر أن تتخطفهم مخالب أسودها، ويتسللون خِفية كما اللصوص، كاتمين أزيز محركات طائراتهم. وما إن يبلغوا سماء صنعاء ويلقوا نظرة على عرشها المرصع بالنجوم،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 21 مـارس , 2023 الساعة 8:12:07 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - مِن حسن الطالع أن إيران لم تعلن من طهران أو من واشنطن عن تحالف عسكري لتدخل حربي في اليمن باسم “إنقاذ اليمن وشعبه” من “المد السعودي الوهابي التكفيري” و”إنهاء انقلاب مليشيا السعودية والإمارات على الدولة اليمنية”، و”استعادة أمن اليمن واستقراره وصون وحدته وسيادته” و”حماية سلامة اليمنيين وعروبتهم وهويتهم ودينهم”، كما فعلت السعودية والإمارات!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 14 مـارس , 2023 الساعة 8:00:21 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - غريب أمرهم! حين خلاف السعودية مع إيران، ظلوا ينفخون في كير الفتنة باسم "المد الإيراني الفارسي" و"الخطر المجوسي الرافضي". وبعد اتفاق السعودية وإيران، مازالوا ينفخون في القربة المثقوبة "الخطر الفارسي المجوسي" مع تملق مبتذل بعناوين "الذكاء السعودي" و"الخضوع الإيراني" و"تحييد إيران". مع أن كفيلتهم "الرياض" ما عادت تقول بهذا، بل باتت تجرمه!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 7 مـارس , 2023 الساعة 8:52:38 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يعتاش كثير من الانتهازيين على مصائب غيرهم من البشر المستضعفين. يحدث هذا منذ سنوات مع اليمن واليمنيين. يمارس السحت علنا باسمهم وباسم معاناة “الأزمة الإنسانية الأسوأ عالميا” لليمنيين المُفقرين عمدا، والنازحين والمشردين قسرا، وأولئك الفقراء المعدمين عجزا، جراء العدوان. من ذلك “جمع الأمم المتحدة 27 مليار دولار لتمويل برامج إغاثة اليمنيين”!...