إسرائيل: رسالة ليس فقط لدمشق بل لطهران وصولاً إلى بيونغ يانغ
- تم النشر بواسطة لا ميديا

اعتبر الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين أن ما أقدمت عليه الإدارة الأميركية "يمثل رداً ملائماً ومناسبً إزاء "الوحشية غير المحتملة"، على حد قوله.
أما رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فقد نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عنه قوله "نأمل أن تُسمع رسالة ترامب ليس فقط بدمشق بل في طهران وصولاً إلى بيونغ يانغ".
وقال مكتب نتنياهو إن" ترامب أرسل رسالة قوية وواضحة بالأقوال والأفعال بأنه لا يمكن تحمّل استخدام ونشر أسلحة كيميائية"، وأن "إسرائيل تدعم قرار الرئيس الأميركي دعماً كاملاً".
من جانبه، زعيم المعارضة الاسرئيلية اسحاق هرتسوغ، صرّح أن قرار ترامب "رسالة مهمة جاءت في الزمان والتوقيت والمكان الصحيح".
بدوره قال السفير الإسرائيلي في واشنطن إن نظام الأسد يواصل تخطي "الخطوط الحمراء"، مضيفاً أن الهجوم الأميركي نقل رسالة واضحة بأنه "انتهى الأمر".
أما وزير الأمن الإسرائيلي السابق موشيه يعالون فرأى أن أميركا عادت للعب الدور الأخلاقي الذي تراجع في ظل إدارة أوباما.
وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي قال بدوره إن الهجوم الأميركي إشارة واضحة للمحور بقيادة ايران الذي يدعم الأسد.
وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي إسرائيل كاتس فرأى أيضاً أن الهجوم على سوريا "ردّ مطلوب على تخطي الخط الأحمر"، مشيراً إلى أن العملية العسكرية الأميركية في سوريا "تحمل أهمية فكرية واستراتيجية".
أما رئيس الشعبة السياسية الأمنية في وزارة الأمن الإسرائيلية السابق فاعتبر أن الهجوم الأميركي في سوريا كان "عملية دقيقة".
وزير الأمن الإسرائيلي السابق موشيه يعالون، صرح أن أميركا "عادت للعب الدور الأخلاقي الذي تراجع في ظل إدارة أوباما"، وكذلك عضو الكنيست تسيبي ليفني التي رأت أن لهجوم الأميركي "رسالة مهمة للاسد وللمنظمات الإرهابية والدول التي لديها سلاح غير تقليدي".
من ناحيته، قال وزير الأمن الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان إن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بالاعتداء على سوريا قبل تنفيذه، معتبراً أن ما جرى "رسالة ضرورية للعالم الحر"، وأن إطلاع تل أبيب على الهجوم قبل حدوثه "إثبات إضافي على قوة العلاقات بين إسرائيل وحليفتها الكبرى".
أما وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي فقد أشار إلى ان المجلس الوزاري المصغر سيعقد الاحد جلسة لمناقشة التدخل الاسرائيلي في سوريا، مضيفاً أن الاعتداء الأميركي على سوريا "فرصة لترامب لبناء ائتلاف ضد إيران".
أما رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فقد نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عنه قوله "نأمل أن تُسمع رسالة ترامب ليس فقط بدمشق بل في طهران وصولاً إلى بيونغ يانغ".
وقال مكتب نتنياهو إن" ترامب أرسل رسالة قوية وواضحة بالأقوال والأفعال بأنه لا يمكن تحمّل استخدام ونشر أسلحة كيميائية"، وأن "إسرائيل تدعم قرار الرئيس الأميركي دعماً كاملاً".
من جانبه، زعيم المعارضة الاسرئيلية اسحاق هرتسوغ، صرّح أن قرار ترامب "رسالة مهمة جاءت في الزمان والتوقيت والمكان الصحيح".
بدوره قال السفير الإسرائيلي في واشنطن إن نظام الأسد يواصل تخطي "الخطوط الحمراء"، مضيفاً أن الهجوم الأميركي نقل رسالة واضحة بأنه "انتهى الأمر".
أما وزير الأمن الإسرائيلي السابق موشيه يعالون فرأى أن أميركا عادت للعب الدور الأخلاقي الذي تراجع في ظل إدارة أوباما.
وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي قال بدوره إن الهجوم الأميركي إشارة واضحة للمحور بقيادة ايران الذي يدعم الأسد.
وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي إسرائيل كاتس فرأى أيضاً أن الهجوم على سوريا "ردّ مطلوب على تخطي الخط الأحمر"، مشيراً إلى أن العملية العسكرية الأميركية في سوريا "تحمل أهمية فكرية واستراتيجية".
أما رئيس الشعبة السياسية الأمنية في وزارة الأمن الإسرائيلية السابق فاعتبر أن الهجوم الأميركي في سوريا كان "عملية دقيقة".
وزير الأمن الإسرائيلي السابق موشيه يعالون، صرح أن أميركا "عادت للعب الدور الأخلاقي الذي تراجع في ظل إدارة أوباما"، وكذلك عضو الكنيست تسيبي ليفني التي رأت أن لهجوم الأميركي "رسالة مهمة للاسد وللمنظمات الإرهابية والدول التي لديها سلاح غير تقليدي".
من ناحيته، قال وزير الأمن الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان إن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بالاعتداء على سوريا قبل تنفيذه، معتبراً أن ما جرى "رسالة ضرورية للعالم الحر"، وأن إطلاع تل أبيب على الهجوم قبل حدوثه "إثبات إضافي على قوة العلاقات بين إسرائيل وحليفتها الكبرى".
أما وزير الشؤون الاستخبارية الاسرائيلي فقد أشار إلى ان المجلس الوزاري المصغر سيعقد الاحد جلسة لمناقشة التدخل الاسرائيلي في سوريا، مضيفاً أن الاعتداء الأميركي على سوريا "فرصة لترامب لبناء ائتلاف ضد إيران".
المصدر لا ميديا