تناولت منصة إعلامية عبرية عدد صحيفة «لا» الصادر بتاريخ 15 كانون الأول/ ديسمبر بالكثير من المتابعة والاهتمام، مشيرة إلى أن الصحيفة حددت بدقة مسار المؤامرة التي أدت إلى الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
جاء ذلك تعليقاً على الصورة الرئيسية للعدد رقم (1534) من صحيفة «لا»، والتي أظهرت خيوط المؤامرة الأخيرة على سورية وأصحاب الأدوار فيها، كلا بحسبه.
وقالت المنصة التي تحمل اسم «نيوز» إنه «في إحدى الصحف التابعة للحوثيين في اليمن يحاولون هذا الصباح تحديد مسار المؤامرة التي أدت إلى الإطاحة بالأسد».
وأضافت أن صحيفة «لا» حددت المسار بدءاً بسيدة اللعبة (الولايات المتحدة)، والتي حركت خيوطها تنازلياً، بدءاً برئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، مروراً بتركيا أردوغان، وانتهاء بالأداة الأخيرة أحمد الشرع الملقب بـ»أبو محمد الجولاني».