«لا» 21 السياسي -
• استشهاد وجرح 370 ألف يمني.
• استُشهد 18140 يمنياً بينهم 4079 طفلاً، و2458 امرأة، فضلاً عن جرح 30254، بينهم 4790 طفلاً، و2988 امرأة.
• ربع مجموع الضحايا المدنيين بين عامي 2018 و2020 كانوا من الأطفال.
• تجاوزت حالات الكوليرا المشتبه بها 200 ألف حالة عام 2020.
• تم الإبلاغ عن نحو 12 ألف حالة وفاة بكورونا.
• 54٪ فقط من المرافق الصحية تعمل بشكل كامل، في حين أن 46٪ تعمل بشكل جزئي فقط أو خارج الخدمة بالكامل.
• 1.3 مليون امرأة حامل أو مرضعة يحتجن إلى علاج من سوء التغذية الحاد.
• 5 ملايين امرأة يمنية عانين غياب خدمات الصحة الإنجابية بصورة كبيرة، وتموت امرأة واحدة في اليمن كل ساعتين أثناء الولادة.
• 2.2 مليون طفل يعانون سوء التغذية الحاد، بينهم أكثر من 540 ألف طفل يعانون سوء التغذية الحاد الوخيم، ويموت طفل واحد كل 10 دقائق لأسباب يمكن الوقاية منها.
• 80 طفلاً من حديثي الولادة يموتون يومياً بسبب قلّة الأجهزة والأدوية الطبية نتيجة الحصار.
• يمتلك القطاع الصحي 600 حضانة فقط بينما احتياجه الفعلي يقدَّر بنحو 2000 حضانة.
• يسجل اليمن أعلى معدلات وفيات الأطفال في الشرق الأوسط، حيث سجلت إحصاءات الأمم المتحدة وفاة 60 طفلاً يمنياً من كل 1000 مولود حديث ولادة، ووفاة 52 ألف طفل سنوياً، ومعنى ذلك وفاة طفل كل 10 دقائق.
• تشير الأرقام إلى أنّ هناك أكثر من 8.8 مليون طفل يحتاجون إلى الرعاية والحماية.
• خفضت الأمم المتحدة الحصص الغذائية لنحو 8 ملايين يمني في كانون الثاني/ يناير 2022، وثلاثة من كل أربعة يمنيين يحتاجون إلى مساعدات إنسانية وحماية، و4 ملايين يمني نازحون داخلياً، وفقاً لوكالة الأمم المتحدة للاجئين.
• أكثر من ثلثي سكان اليمن، البالغ عددهم 21.6 مليون شخص، بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية.
• وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة كان يوجد 24.1 مليون شخص في عام 2023 «معرضون لخطر» المجاعة والمرض، بينهم نحو 13 مليون طفل، وحوالى 14 مليون شخص منهم بحاجة ملحّة إلى المساعدات.
• يعاني بين 71٪ و78٪ من اليمنيين الفقر، كما يحتاج أكثر من 21.6 مليون شخص في اليمن الآن للمساعدة الإنسانية وخدمات الحماية.
• يعاني 17.3 مليون يمني مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ويعيش عشرات الآلاف بالفعل ظروفا شبيهة بالمجاعة، مع وجود ستة ملايين آخرين على بعد خطوة واحدة فقط من ذلك.
• في نهاية العام 2022 كان أكثر من 17.8 مليون شخص، بينهم 9.2 مليون طفل، يفتقرون إلى المياه الصالحة للشرب وخدمات الصرف الصحي والنظافة الصحية.
• أكثر من ثلاثة أرباع النازحين في اليمن من النساء والأطفال، وما لا يقل عن 26٪ من الأسر النازحة تُعيلها نساء، و20٪ منهم تحت سن 18 عاماً.
• أكثر من 11 مليون طفل يمني باتوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية نتيجة ثمانية أعوام قاسية من الحرب.
• دمر تحالف العدوان 1265 مدرسةً، و182 منشأةً جامعية.
• أكثر من 2.5 مليون طفل خارج المدرسة، أو لا يذهبون إليها، ويحتاج 8.6 مليون طفل في سن المدرسة إلى المساعدة التعليمية.
• واحدة من كل ست مدارس لم يعد من الممكن استخدامها.
• عدد النازحين حالياً يقدّر بنحو 4.5 مليون شخص، أي ما يعادل 14٪ من السكان.
• ثلثا سكان اليمن، أي 21.6 مليون شخص، بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية.
• أكثر من 1.5 مليون من النازحين في اليمن، البالغ عددهم أربعة ملايين، هم من الأطفال. وأصبح مئات الآلاف من الأطفال مهاجرين أو طلبوا اللجوء في الخارج.
• تضرر نحو 590 ألف منزل، ونحو 9712 حقلاً زراعياً، وأكثر من 11 ألف منشأة تجارية خاصة.
• تشير التقديرات الرسمية الأوّلية إلى أن خسائر الاقتصاد اليمني، المباشرة وغير المباشرة، تتجاوز 150 مليار دولار.
• الأضرار طالت معظم مرافق الحياة، شاملة المطارات والموانئ ودور العبادة والمستشفيات، فضلاً عن استهداف أكثر من 400 مصنع ومعمل إنتاجي كانت تعمل في مجال صناعة الغذاء والدواء والبتروكيماويات.
• تقدّر الغرف الصناعية في صنعاء الخسائر الناتجة من ضرب المصانع بأكثر من 700 مليار ريال يمني.
• وفيما لم يستثنِ التدمير مشاريع وشبكات المياه، و340 محطّة كهربائية ومولّداً، وشبكات الطاقة، تُبيّن إحصائية حديثة أن إجمالي الأبراج ومباني السنترالات والشبكات المستهدَفة تجاوزت 2000 شبكة ومحطّة. كما جرى ضرْب العشرات من الجسور الرابطة بين المحافظات، وعشرات المدارس الخاصة بالتعليم العام أو التعليم المهني والتقني.