
انطلقت، صباح الجمعة، العملية العسكرية على الحدود السورية اللبنانية لتطهير منطقة جرود بلدة عرسال اللبنانية والقلمون السوري من الجماعات التكفيرية.
وبحسب موقع "المنار" فقد استهدف الجيش السوري ومجاهدو حزب الله بالقصف المدفعي والصاروخي تجمعات ونقاط انتشار وتحصينات ومواقع “جبهة النصرة” التكفيرية في ضهر الهوى وموقع القنزح ومرتفعات عقاب وادي الخيل وشعبة النحلة في جرود بلدة عرسال اللبنانية.
كما استهدف الجيش السوري ومجاهدو المقاومة بالقصف المدفعي والصاروخي تجمعات ونقاط انتشار المسلحين في مرتفعات الضليل وتلتي الكرة والعلم في جرود فليطة في القلمون الغربي.
من جهتها أعلنت قيادة العمليات أنه لا وقت محدد للعملية وهي ستتحدث عن نفسها وستسير وفقا لمراحل تم التخطيط لها.
وذكر موقع "الميادين" نقلا عن مصدر ميداني لبناني قوله: إن مسؤول جبهة النصرة أبو مالك التلّي اشترط المغادرة إلى تركيا وبحوزته 30 مليون دولار لتسليم المنطقة والتخلي عن مسلحيه، إلا أن وساطة كان يجريها الشيخ مصطفى الحجيري (أبو طاقية) مع التلي قد فشلت وبات الحسم العسكري هو الحل الوحيد.
يذكر أن الجماعات التكفيرية المسلحة تتمركز في جرود عرسال اللبنانية وجرود القلمون السورية منذ ما يزيد عن 3 سنوات.
وبحسب موقع "المنار" فقد استهدف الجيش السوري ومجاهدو حزب الله بالقصف المدفعي والصاروخي تجمعات ونقاط انتشار وتحصينات ومواقع “جبهة النصرة” التكفيرية في ضهر الهوى وموقع القنزح ومرتفعات عقاب وادي الخيل وشعبة النحلة في جرود بلدة عرسال اللبنانية.
كما استهدف الجيش السوري ومجاهدو المقاومة بالقصف المدفعي والصاروخي تجمعات ونقاط انتشار المسلحين في مرتفعات الضليل وتلتي الكرة والعلم في جرود فليطة في القلمون الغربي.
من جهتها أعلنت قيادة العمليات أنه لا وقت محدد للعملية وهي ستتحدث عن نفسها وستسير وفقا لمراحل تم التخطيط لها.
وذكر موقع "الميادين" نقلا عن مصدر ميداني لبناني قوله: إن مسؤول جبهة النصرة أبو مالك التلّي اشترط المغادرة إلى تركيا وبحوزته 30 مليون دولار لتسليم المنطقة والتخلي عن مسلحيه، إلا أن وساطة كان يجريها الشيخ مصطفى الحجيري (أبو طاقية) مع التلي قد فشلت وبات الحسم العسكري هو الحل الوحيد.
يذكر أن الجماعات التكفيرية المسلحة تتمركز في جرود عرسال اللبنانية وجرود القلمون السورية منذ ما يزيد عن 3 سنوات.
المصدر لا ميديا