ما ينفع الصاروخ ذي ما يطلقه جيش اليمنْ
السر هو في الأيدي الصاروخية ذي تطلقهْ
والأسلحة دون اليمانيّين ما تسوى ثمنْ
من يعصم الإبرامز لا شلّ اليماني بندقهْ
كم من فتى يهجم هجوم الطقم دعّاس الوهنْ
متحزّم الرشّاش في كتفه ويدّه مطرقهْ
من غيرنا الشعب العظيم الشامخ العملاق منْ
يا ثورة الشعب اليماني زلزلي بالمنطقةْ
جات الصواريخ الإلهية لشيطان الفتنْ
الله منحنا بأس بالستي وقوة مُطلقهْ
إحنا الثواقب والزلازل والكوارث والمحنْ
ذي جابنا ربي على الحلف السعودي نسحقهْ
إذا تنهّدنا تنهّد بعدنا التوشكا وحنْ
نهداتنا تسبق، ويا رب انتقمهم.. تلحقهْ
واسكود موّناه بالإيمان للباغي طحنْ
ومن مآسينا صنعنا الكاسحات المحرقةْ
تسلم أيادي الجيش ولجانه أساطير الزمنْ
ذي مرّغوا قوّات أمريكا وحلف البقبقةْ
أشّر لنا يا سيّدي نخسف بأعداء الوطنْ
الثار ثاير والقبايل عاطشة متشوقةْ
أهل اليمن قاموا، وما أدراك ما أهل اليمنْ
فوارس الدنيا للأعداء آخرة متحققةْ
إحنا الهلاك اللي تجاهلنا السعودي وارتهنْ
واحنا لأمتنا الكرامة والحياة المشرقةْ