داعش يستخدم السلاح الكيميائي في الموصل للمرة التاسعة
- تم النشر بواسطة لا ميديا
ذكرت وكالة روسية بأن تنظيم "داعش" استخدم للمرة التاسعة، الغازات الكيميائية، في قصف المدنيين الهاربين من سطوته في الساحل الأيمن لمركز نينوى، شمال العاصمة العراقية بغداد.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن مراسها في الموصل إن تنظيم "داعش"، أطلق أربع قذائف هاون 120 ملم، محملة بغاز الكلور السام، وسقطت على المدنيين في حي الزنجلي في المدينة القديمة غربي الموصل، مركز نينوى، شمالي العراق.
وأكد المصدر أن 13 مدنيا من بينهم نساء وأطفال أصيبوا إثر القصف السام لتنظيم "داعش"، مؤخراً، وأثبتت النتائج الطبية أن الغاز المستخدم في القذائف هو الكلور السام.
وبذلك يعتبر هذا القصف السام، هو التاسع من نوعه والذي يستخدم فيه تنظيم "داعش" المواد السامة المحرمة دوليا، في قتل المدنيين في الموصل التي استولى عليها قبل نحو ثلاثة أعوام من الآن، في منتصف عام 2014.
وارتكب تنظيم "داعش" مجازر بحق المدنيين الذين حاولوا الهرب من سيطرته من حي الزنجلي الذي يشهد تقدماً حذرا للقوات العراقية لتحريره والقضاء على عناصر التنظيم وإنقاذ من بقي من المواطنين المرتهنين كدروع بشرية.
وقال الوكالة أفاد مصدر موثوق لمراسلتنا، في 30 أبريل ، بأن التنظيم الإرهابي استهدف مدنيين بقنبلة محمّلة بمادة كيميائية هي غاز الخردل السام، في حي الثورة في الجانب الغربي لمدينة الموصل، مركز نينوى.
وكشف المصدر عن اسمي المصابين وهما "يقضان صبحي حسن ومروان تركي حامد"، وقد أصيبا إثر انبعاث غاز الخردل من القنبلة في الحي الواقع ضمن الساحل الأيمن للمدينة.
ونوّه المصدر إلى أن المصابين متوسطي الأعمار، وأحدهما وهو "مروان" تم نقله إلى مستشفى غرب أربيل في إقليم كردستان العراق.
وفي 22 أبريل الماضي، استخدم تنظيم "داعش" الإرهابي، السلاح الكيميائي، في هجوم هو السابع من نوعه في الموصل التي استولى عليها في منتصف عام 2014.
وحدّد المصدر تواريخ الهجمات الكيميائية، التي نفذها تنظيم "داعش" بوساطة السيارات المفخخة، والصواريخ وقذائف الهاون ومنها التي يصنعها محلياً.
بتاريخ 18 أبريل الماضي، حدث هجوم سام استخدم فيه التنظيم الإرهابي غاز الكلور، استهدف المنطقة القديمة، في الساحل الأيمن، وعلى أثره أصيب عدد من المدنيين، ومتطوع أمريكي من فريق منظمة طبية أمريكية تعمل على رفع عينات وإجراء فحوصات على المصابين من الهجمات الكيميائية للتنظيم في المدينة.
وفي 15 أبريل نفسه، استخدم تنظيم "داعش"، غاز الكلور السام في هجوم لمنع تقدم القوات العراقية في المدينة القديمة أيضاً.
وفي 12 أبريل، انقلب السم على تنظيم "داعش"، وقتل 8 عناصر منه، بانفجار سيارة مفخخة يشتبه بأنها كانت محملة بأسلحة كيميائية كانوا يقومون بإعدادها في داخل أحد المنازل العائدة للمدنيين النازحين والمهجرين قسراً في منطقة مشيرفة أقصى شمال الساحل الأيمن، وإلى الجنوب الغربي منها، باتجاه قضاء تلعفر غربي المدينة.
وفي 6 أبريل، ذاته استخدم "داعش"، غاز الخردل السام، أيضا لمنع تقدم القوات العراقية، في المدينة القديمة، قرب باب الجديد في وسط الموصل.
وفي 21 مارس الماضي، بحسب ما قاله المصدر، فإنه بعد الفحص والتحقيق من قبل فريق أمريكي متواجد في منطقة موصل الجديدة تم تأكيد بنسبة 100%، أن تنظيم "داعش" الإرهابي استخدم أسلحة كيميائية ضد المدنيين والقوات العراقية في المنطقة، و4 حالات مصابة بإصابات خطيرة.
وفي الخامس من مارس أيضا، قصف تنظيم "داعش" منطقة الرشيدية، وهي آخر منطقة في الساحل الأيسر لمدينة الموصل، بصواريخ محملة بمواد كيميائية خطيرة أصيب فيها عشرات الأطفال وكانت إصاباتهم حينها خطيرة جداً.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن مراسها في الموصل إن تنظيم "داعش"، أطلق أربع قذائف هاون 120 ملم، محملة بغاز الكلور السام، وسقطت على المدنيين في حي الزنجلي في المدينة القديمة غربي الموصل، مركز نينوى، شمالي العراق.
وأكد المصدر أن 13 مدنيا من بينهم نساء وأطفال أصيبوا إثر القصف السام لتنظيم "داعش"، مؤخراً، وأثبتت النتائج الطبية أن الغاز المستخدم في القذائف هو الكلور السام.
وبذلك يعتبر هذا القصف السام، هو التاسع من نوعه والذي يستخدم فيه تنظيم "داعش" المواد السامة المحرمة دوليا، في قتل المدنيين في الموصل التي استولى عليها قبل نحو ثلاثة أعوام من الآن، في منتصف عام 2014.
وارتكب تنظيم "داعش" مجازر بحق المدنيين الذين حاولوا الهرب من سيطرته من حي الزنجلي الذي يشهد تقدماً حذرا للقوات العراقية لتحريره والقضاء على عناصر التنظيم وإنقاذ من بقي من المواطنين المرتهنين كدروع بشرية.
وقال الوكالة أفاد مصدر موثوق لمراسلتنا، في 30 أبريل ، بأن التنظيم الإرهابي استهدف مدنيين بقنبلة محمّلة بمادة كيميائية هي غاز الخردل السام، في حي الثورة في الجانب الغربي لمدينة الموصل، مركز نينوى.
وكشف المصدر عن اسمي المصابين وهما "يقضان صبحي حسن ومروان تركي حامد"، وقد أصيبا إثر انبعاث غاز الخردل من القنبلة في الحي الواقع ضمن الساحل الأيمن للمدينة.
ونوّه المصدر إلى أن المصابين متوسطي الأعمار، وأحدهما وهو "مروان" تم نقله إلى مستشفى غرب أربيل في إقليم كردستان العراق.
وفي 22 أبريل الماضي، استخدم تنظيم "داعش" الإرهابي، السلاح الكيميائي، في هجوم هو السابع من نوعه في الموصل التي استولى عليها في منتصف عام 2014.
وحدّد المصدر تواريخ الهجمات الكيميائية، التي نفذها تنظيم "داعش" بوساطة السيارات المفخخة، والصواريخ وقذائف الهاون ومنها التي يصنعها محلياً.
بتاريخ 18 أبريل الماضي، حدث هجوم سام استخدم فيه التنظيم الإرهابي غاز الكلور، استهدف المنطقة القديمة، في الساحل الأيمن، وعلى أثره أصيب عدد من المدنيين، ومتطوع أمريكي من فريق منظمة طبية أمريكية تعمل على رفع عينات وإجراء فحوصات على المصابين من الهجمات الكيميائية للتنظيم في المدينة.
وفي 15 أبريل نفسه، استخدم تنظيم "داعش"، غاز الكلور السام في هجوم لمنع تقدم القوات العراقية في المدينة القديمة أيضاً.
وفي 12 أبريل، انقلب السم على تنظيم "داعش"، وقتل 8 عناصر منه، بانفجار سيارة مفخخة يشتبه بأنها كانت محملة بأسلحة كيميائية كانوا يقومون بإعدادها في داخل أحد المنازل العائدة للمدنيين النازحين والمهجرين قسراً في منطقة مشيرفة أقصى شمال الساحل الأيمن، وإلى الجنوب الغربي منها، باتجاه قضاء تلعفر غربي المدينة.
وفي 6 أبريل، ذاته استخدم "داعش"، غاز الخردل السام، أيضا لمنع تقدم القوات العراقية، في المدينة القديمة، قرب باب الجديد في وسط الموصل.
وفي 21 مارس الماضي، بحسب ما قاله المصدر، فإنه بعد الفحص والتحقيق من قبل فريق أمريكي متواجد في منطقة موصل الجديدة تم تأكيد بنسبة 100%، أن تنظيم "داعش" الإرهابي استخدم أسلحة كيميائية ضد المدنيين والقوات العراقية في المنطقة، و4 حالات مصابة بإصابات خطيرة.
وفي الخامس من مارس أيضا، قصف تنظيم "داعش" منطقة الرشيدية، وهي آخر منطقة في الساحل الأيسر لمدينة الموصل، بصواريخ محملة بمواد كيميائية خطيرة أصيب فيها عشرات الأطفال وكانت إصاباتهم حينها خطيرة جداً.
المصدر لا ميديا