منعت قوة أمنية سلفية تابعة لما يسمى بالحزام الأمني الاماراتي بعدن أهالي الشاب أمجد عبدالرحمن إيصال جثمانه الى منزل أسرته بكريتر والصلاة عليه او استقبال معزين.بعد ان تم ذبحه بسكاكين القاعدة وداعش وسط محل انترنت بمديرية الشيخ عثمان مطلع الاسبوع بطريقة مؤلمة وبشعة.
وبحسب مصادر محلية فإن دواعش الامارات السلفية بعدن منعت الصلاة عليه  بعد تكفيره، ورفضهم دفنه في مقابر المسلمين, حيث أكد المصدر ان العناصر المتطرفة وجهت أهله بدفنه في مقابر الكفّار ( النصارى والشيعة والمكارمة ) في المعلا بحسب المصدر.

يذكر ان المحافظات الجنوبية تعيش فوضى أمنية عارمة وتشهد اغتيالات متكررة لعدد من أبناء المحافظات الجنوبية من قبل عناصر القاعدة وداعش برعاية رسمية ودعم مالي سخي من قبل قوات الغزو والاحتلال السعودي الاماراتي.