يوسف الفيشي : المرحلة التي يعيشُها نظام ال سعود فرصة ذهبية لقيام ثورة شعبية في نجد والحجاز
- تم النشر بواسطة لا ميديا
قال عضو المجلس السياسي الأعلى يوسف الفيشي أن نظام ال سعودي المستبد يعيش في هذه المرحلة أوضاع صعبة وأزمة اقتصادية هشة وضعيفة لم يسبق لها مثيل في تاريخ أسرة ال سعود.
وأضاف الفيشي في منشور له على صحفته في الفيس بوك أن هذه الأوضاع التي تمر بها اسرة ال سعود تمثل فرصة ذهبية أمام كل المسحقوين والمتطلعين للاستقلال والحرية في أقليم نجد وأقاليم نجران وعسير وجيزان والأقليم الشرقي الأكثر مظلومية.
وقال الفيشي إن على أبناء الاقاليم المظلومة إلى الاستعداد لثورة شعبية والخروج إلى الشوارع والتحرك على كل المستويات سياسياً وإعلامياً لإسقاط اسرة ال سعود التي صادرت حقهم في حكم أنفسهم.
وفي ما يلي نص المنشور:
في هذه المرحله التي تعيش فيها الأسرة السعودية المستبده اوضاع صعبة وازمه اقتصادية واوضاع هشة وضعف لم يسبق له مثيل في تاريخها وخلاف داخلي واضح
هي تمثل فرصة ذهبية امام كل المسحوقين والمتطلعين للإستقلال والحرية في اقليم نجد واقليم الحجاز واقليم عسير وجيزان واقليم نجران والإقليم الشرقي الأكثر مظلومية للبداية في التنسيق والإستعداد للثورة الشعبية والخروج الى الشوارع والتحرك اعلاميآ وسياسيآ للمطالبة بالإستقلال واسقاط الأسرة التي صادرت حقهم في حكم انفسهم وحتى حقهم في حياة كريمه وفرض ارادتهم وحكم انفسهم بأنفسهم وكل اقليم ينتخب له رئيس وبرلمان وحكومة .
وعليهم ان يثقوا بأن الله سيقف معهم وكل احرارالعالم سيقفون الى جانبهم فالحرية والإستقلال والحقوق لاتستجدى اوتوهب لاكنها تنتزع بقوة الشعوب الحره.
وأضاف الفيشي في منشور له على صحفته في الفيس بوك أن هذه الأوضاع التي تمر بها اسرة ال سعود تمثل فرصة ذهبية أمام كل المسحقوين والمتطلعين للاستقلال والحرية في أقليم نجد وأقاليم نجران وعسير وجيزان والأقليم الشرقي الأكثر مظلومية.
وقال الفيشي إن على أبناء الاقاليم المظلومة إلى الاستعداد لثورة شعبية والخروج إلى الشوارع والتحرك على كل المستويات سياسياً وإعلامياً لإسقاط اسرة ال سعود التي صادرت حقهم في حكم أنفسهم.
وفي ما يلي نص المنشور:
في هذه المرحله التي تعيش فيها الأسرة السعودية المستبده اوضاع صعبة وازمه اقتصادية واوضاع هشة وضعف لم يسبق له مثيل في تاريخها وخلاف داخلي واضح
هي تمثل فرصة ذهبية امام كل المسحوقين والمتطلعين للإستقلال والحرية في اقليم نجد واقليم الحجاز واقليم عسير وجيزان واقليم نجران والإقليم الشرقي الأكثر مظلومية للبداية في التنسيق والإستعداد للثورة الشعبية والخروج الى الشوارع والتحرك اعلاميآ وسياسيآ للمطالبة بالإستقلال واسقاط الأسرة التي صادرت حقهم في حكم انفسهم وحتى حقهم في حياة كريمه وفرض ارادتهم وحكم انفسهم بأنفسهم وكل اقليم ينتخب له رئيس وبرلمان وحكومة .
وعليهم ان يثقوا بأن الله سيقف معهم وكل احرارالعالم سيقفون الى جانبهم فالحرية والإستقلال والحقوق لاتستجدى اوتوهب لاكنها تنتزع بقوة الشعوب الحره.
المصدر لا ميديا