.jpg)
الأكـثر قـراءة
إسرائيل قصفت اليمن فعلاً
- تم النشر بواسطة ترجمة خاصة من الفرنسية: زينب صلاح
.jpg)
الموقع الأمريكي المخابراتي (Veterans Today)، وهو مؤسسة نخبة قدامى المحاربين الذين أعيد تشكيلهم في مجموعات؛ من أجل وضع دائرة على الحقيقة الأهم من بين الحقائق الأكثر أهمية التي تم حجبها وإخفاؤها عنا، ينشر بعض الصور الممنوعة التي توثق الانفجار النووي والقتل الذي سببته قنبلة ضخمة في مايو 2015م، من قبل الطيران الإسرائيلي القادم لدعم الجيش السعودي المجرم الغارق في المستنقع اليمني قرابة العامين من الآن.
في زمن الحقائق، هذه المعلومة التي تصدى لفضحها (Le Parti Anti Sioniste)، أي الحزب المناهض للصهيونية، لطالما أثارت الأعاصير قبل أن تحصر وتختنق في دعاية الإعلام المؤيد للصهيونية؛ الصامت عندما يتعلق الأمر بفضح جرائم الحرب المرتكبة من قبل تل أبيب.
بفضل تقنيات الكشف السوفيتية التي استخدمت على الصور التي حصلوا عليها؛ توصل محققو الموقع الأمريكي إلى الأمر اليقين المتعلق بحقيقة القنبلة النيترونية المحرمة: الحجم واللون والتأثيرات الإشعاعية وكثافة النار أو اللهب العالق في الأجواء والفطر الذري الضخم، هي الأدلة الأساسية التي لا تدع مجالاً للشك، جهاز الـCCD الذي وثق الصور وضع في حالة لمعان (كشف النيترونات) بفلاشات بكسل البيضاء في الفيديو.
من المحتمل جداً أن نقل القنبلة قد تم بواسطة طائرة F-16 هي للجيش الإسرائيلي بهيئة طائرة سعودية؛ لأن العربية السعودية لا تمتلك مثل هذا النوع من الأجهزة التي تتولى مهمة نقل قنبلة نووية، بالإضافة إلى أن الصور الفوتوغرافية والتوثيق السمعي يؤكدان أن ضجيج المحرك صادر عن طائرة مقاتلة متفاعلة وحيدة من طراز F-16.
هذه المعلومة تثبت قطعاً المشاركة المباشرة للكيان الصهيوني في الحرب ضد الشعب اليمني، التي تقودها السعودية.
استخدام الجيش الصهيوني المجرم لهذه القنبلة النووية الصغيرة ليس صادماً أو مفاجئاً عندما نعرف أنه لم يتردد أبداً في استخدام الأسلحة المحرمة أو غير المتفق عليها، مثل القنابل العنقودية المستخدمة في جنوب لبنان في العام 2009م، أو القنابل الفسفورية البيضاء المجربة على المدنيين في غزة.
حدث كل هذا وسط صمت متعمد ومتواطئ من قبل الأمم المتحدة والإعلام الغربي الصهيوني.
Le Parti Anti Sioniste أو PAS يدين مرة أخرى العدوان السعودي الغاشم ضد الشعب اليمني؛ ومن الآن فصاعداً سيكشف الحقائق، وكل يوم سوف يحمل مجموعة من المعلومات المخفية عن التحالف الشيطاني بين المملكة الوهابية والكيان الصهيوني.
(@) رئيس الحزب المناهض للصهيونية
(Le Parti Anti Sioniste)
في زمن الحقائق، هذه المعلومة التي تصدى لفضحها (Le Parti Anti Sioniste)، أي الحزب المناهض للصهيونية، لطالما أثارت الأعاصير قبل أن تحصر وتختنق في دعاية الإعلام المؤيد للصهيونية؛ الصامت عندما يتعلق الأمر بفضح جرائم الحرب المرتكبة من قبل تل أبيب.
بفضل تقنيات الكشف السوفيتية التي استخدمت على الصور التي حصلوا عليها؛ توصل محققو الموقع الأمريكي إلى الأمر اليقين المتعلق بحقيقة القنبلة النيترونية المحرمة: الحجم واللون والتأثيرات الإشعاعية وكثافة النار أو اللهب العالق في الأجواء والفطر الذري الضخم، هي الأدلة الأساسية التي لا تدع مجالاً للشك، جهاز الـCCD الذي وثق الصور وضع في حالة لمعان (كشف النيترونات) بفلاشات بكسل البيضاء في الفيديو.
من المحتمل جداً أن نقل القنبلة قد تم بواسطة طائرة F-16 هي للجيش الإسرائيلي بهيئة طائرة سعودية؛ لأن العربية السعودية لا تمتلك مثل هذا النوع من الأجهزة التي تتولى مهمة نقل قنبلة نووية، بالإضافة إلى أن الصور الفوتوغرافية والتوثيق السمعي يؤكدان أن ضجيج المحرك صادر عن طائرة مقاتلة متفاعلة وحيدة من طراز F-16.
هذه المعلومة تثبت قطعاً المشاركة المباشرة للكيان الصهيوني في الحرب ضد الشعب اليمني، التي تقودها السعودية.
استخدام الجيش الصهيوني المجرم لهذه القنبلة النووية الصغيرة ليس صادماً أو مفاجئاً عندما نعرف أنه لم يتردد أبداً في استخدام الأسلحة المحرمة أو غير المتفق عليها، مثل القنابل العنقودية المستخدمة في جنوب لبنان في العام 2009م، أو القنابل الفسفورية البيضاء المجربة على المدنيين في غزة.
حدث كل هذا وسط صمت متعمد ومتواطئ من قبل الأمم المتحدة والإعلام الغربي الصهيوني.
Le Parti Anti Sioniste أو PAS يدين مرة أخرى العدوان السعودي الغاشم ضد الشعب اليمني؛ ومن الآن فصاعداً سيكشف الحقائق، وكل يوم سوف يحمل مجموعة من المعلومات المخفية عن التحالف الشيطاني بين المملكة الوهابية والكيان الصهيوني.
(@) رئيس الحزب المناهض للصهيونية
(Le Parti Anti Sioniste)
المصدر ترجمة خاصة من الفرنسية: زينب صلاح