مـقـالات - عبدالملك سام
- من مقالات عبدالملك سام الأحد , 28 يـنـاير , 2024 الساعة 7:00:09 PM
- 0 من التعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا - «قوارب صناعة يمنية تطارد سفناً حربية أمريكية». لو قيل هذا الخبر قبل أشهر لظن المتابع أن هذا جزء من قصة خيالية! لقد أفقدونا إيماننا، وكسروا نفوسنا، وزيفوا وعينا، وشوهوا تاريخنا لقرون، مارسوا خلالها أخطر وأقذر عملية تزييف في التاريخ، فإذا بالعرب أخيرا يرقصون في مواسم «الترفيه» لترضى عنهم أمريكا، ويتبرؤون من شعب فلسطين حتى يعفو عنهم الكيان الصهيوني...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالملك سام الأثنين , 8 يـنـاير , 2024 الساعة 7:24:20 PM
- 0 من التعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا - لعلكم تتذكرون كيف كنا نشعر بالسعادة والامتنان عندما كنا نجد أشخاصا يعلنون وقوفهم معنا خلال سنوات العدوان، ومن ضمن هؤلاء -لمن لا يتذكر- مسيرات الدعم التي خرجت في فلسطين، وخاصة في غزة. يومها انتشر وسم (#من_فلسطين_هنا_اليمن) حتى تحول إلى "ترند" عبّر فيه أهل فلسطين عن وقوفهم مع اليمن وإدانتهم للعدوان الغاشم....
- من مقالات عبدالملك سام الثلاثاء , 26 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 6:59:08 PM
- 0 من التعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا - من المضحك اليوم ما نراه من مواقف أنظمة العمالة في منطقتنا عندما هللت وفرحت بالتحالف الأمريكي «الجديد»، تحالف كبير ومرعب كما يتمنون؛ ولكن ما لا يفهمه هؤلاء الأقزام هو أن سر قوة حكومة اليمن وشعبه نابع من الارتباط بالله في اتخاذ هذا الموقف الشريف والقوي مع القضية الفلسطينية، وعليه فنحن لا نشعر بالقلق حتى لو تم حشد كل شرار الإنس والجن ضدنا....
- من مقالات عبدالملك سام السبت , 9 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 6:45:33 PM
- 0 من التعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا - أذكر أنه منذ سنوات انخرط بعض العرب الحمقى في حملة شوهاء تحت عنوان «فلسطين ليست قضيتي». وكانت وجهة نظر هؤلاء بلا مبدأ سوى أن يظهروا بصورة من يحمل قضية أو وجهة نظر، رغم أننا نعرف -كما يعرفون هم أنفسهم- أن هذا تعبير عن إفلاس أخلاقي وكفر مستطير، وأنهم بهذا الموقف المخزي اختاروا أن يقفوا في صف المهزومين أمام عدو لم يخفِ يوماً احتقاره لهم كعرب ومسلمين....
- من مقالات عبدالملك سام الأثنين , 4 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:14:20 PM
- 0 من التعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا - بالطبع الأمر يستحق أن ينال اهتمامنا، بل وكل انتباهنا؛ كيف لا ونحن نرى الصهاينة يعودون وكلهم نشاط لقتل أهلنا في فلسطين، بعد أن استراحت عصابات القتل لأيام؟! لقد قتلوا، الشهر الماضي، حتى كلت أيديهم، لذا وافقوا على الهدنة لأيام حتى يستريحوا، وتستريح أعصابنا المتوترة أيضا، وهاهم يعودون لذبح أبناء فلسطين من جديد! هناك من سيقول: وماذا بأيدينا أن نفعل؟! والجواب هو: ماذا فعلنا حتى نقول ماذا سنفعل؟...